space 🖤💫
"الضمير هو نور ٌوضعه الله في فطرتك ، وهو الصوت الهادئ الذي يخبرك بأن الله ينظر إليك "
فتفكر ، وتعقل ، وأعمل بمقتضى ذلك ..💙💙
فتفكر ، وتعقل ، وأعمل بمقتضى ذلك ..💙💙
❤️ Likes
show all
What others replied to:
space 🖤💫
show all (33)
موقف واحد ؛ بترجع بعدو حامل خمسين سنة ع كتافك !💙
-
-
احتفظ بالذي ينطق ب اسمك كأنما يصف مكاناً آمناً?
أبلغ عزيزًا فى ثنايا القلب منزله
أنى وإن كنت لا ألقاه ألقاه
وإن طرفى موصول برؤيته
وإن تباعد عن سكناي سكناه
يا ليته يعلم أنى لست أذكره
وكيف أذكره إذ لست أنساه
يا من توهم أنى لست أذكره
والله يعلم أنى لست أنساه
إن غاب عنى فالروح مسكنه
من يسكن الروح كيف القلب ينساه
- المتنبي
أنى وإن كنت لا ألقاه ألقاه
وإن طرفى موصول برؤيته
وإن تباعد عن سكناي سكناه
يا ليته يعلم أنى لست أذكره
وكيف أذكره إذ لست أنساه
يا من توهم أنى لست أذكره
والله يعلم أنى لست أنساه
إن غاب عنى فالروح مسكنه
من يسكن الروح كيف القلب ينساه
- المتنبي
ارسم اكتب اقرأ صور ابحث في داخلك عن هواية تغنيك عن الدنيا؛ عن الانتظار عن التفكير الطويل عن الفراغ 💜
- الذين يُحبون الله ؛ لا يُؤذون خَلقه ??
🌹
كانت مثالية بطريقة مخيفة ! ذكية، جميلة وهادئة، لكنها قاسية، لا تئن و لا تحن، لا تغفر ولا تعود إن رحلت.
لا تلتفت وراءها وتنساك كأنك لم تكن يوما جزءا من حياتها، تنظر إليك لكنها لا تراك، تعبر خلالك وتتجاوزك.
إنها مخيفة !
كنتُ معها في خوف دائم من أن أنهض في صباح يوم من الأيام ولا أجدها .. أخاف هجرها ويخيفني وصلها أكثر .. وصالها يجعلني أتعود على وجودها في حياتي ،إبتسامتها
وضحكتها الساحرة، على ذكائها، فطنتها ..
تبسيطها للأمور حولها ؛ أعتمدتُ عليها لوقتٍ طويل لتجعل لحياتي طعماً آخر، و ما إن كنتُ أتعود على مسك يدها حتى أجدني أمسك سرابا.
كان ظهورها في حياتي أشبه بإشراقة شمس في منتصف نيسان البارد، ورحيلها عاصفة ثلجيّة في منتصف أيلول ..
وجدتُ نفسي بها وأضعتها برحيلها ..
! ابتسمَت فقط !!! ورأيتُ موتي في عينيها فعرفتُ أنها النهاية .
لا جدوى من التوسّل إليها حتى ترجع .. فهي أنثى تتقن الرحيل .. تترك فيك تفاصيلها ، تترك في داخلك شيئا من روحها حتى يظل طيفها يتبعك من بعدها أينما ذَهَبْت.. 🖤
لا تلتفت وراءها وتنساك كأنك لم تكن يوما جزءا من حياتها، تنظر إليك لكنها لا تراك، تعبر خلالك وتتجاوزك.
إنها مخيفة !
كنتُ معها في خوف دائم من أن أنهض في صباح يوم من الأيام ولا أجدها .. أخاف هجرها ويخيفني وصلها أكثر .. وصالها يجعلني أتعود على وجودها في حياتي ،إبتسامتها
وضحكتها الساحرة، على ذكائها، فطنتها ..
تبسيطها للأمور حولها ؛ أعتمدتُ عليها لوقتٍ طويل لتجعل لحياتي طعماً آخر، و ما إن كنتُ أتعود على مسك يدها حتى أجدني أمسك سرابا.
كان ظهورها في حياتي أشبه بإشراقة شمس في منتصف نيسان البارد، ورحيلها عاصفة ثلجيّة في منتصف أيلول ..
وجدتُ نفسي بها وأضعتها برحيلها ..
! ابتسمَت فقط !!! ورأيتُ موتي في عينيها فعرفتُ أنها النهاية .
لا جدوى من التوسّل إليها حتى ترجع .. فهي أنثى تتقن الرحيل .. تترك فيك تفاصيلها ، تترك في داخلك شيئا من روحها حتى يظل طيفها يتبعك من بعدها أينما ذَهَبْت.. 🖤
عندما يشيخُ العنب يصبح زبيب ??
إيطالي قديم ?
إيطالي قديم ?
.