اعذرني على قلة الكلمات، إنّ في داخلي بحرًا من المشاعر لو اطّلعت عليه لما استوعبت فكرة أن يحبّك أحدهم بهذا الحجم، لكنني تعودتُ أن يميل قلمي إلى الحزن أكثر من السعادة، وتعودت أن أضحك حين أعيشُ شيئًا جميلًا أكثر من أن أكتبه على الورق، فلطالما كان إيماني بالحزن مطلق، ولطالما كنتُ أميلُ إلى أن أخزّن الدموع على الورق، وألا أجعل الفرحة حبيسة القلم، فتُكتب. ♥️