قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ما من أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيهنَّ أحبُّ إلى اللهِ من هذه الأيَّامِ العشرِ. قالوا: يا رسولَ اللهِ ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ؟فقال رسولُ اللهِ ﷺ: ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ إلَّا رجل خرج بنفسِه ومالِه فلم يرجِعْ من ذلك بشيءٍ».❤️
"تعرفني أبيع عمري في سوق الأشياء المستعملة لأجلك لو لزم الأمر، أبيع أي أحد، أُنهي علاقتي مع أيًا كان، أهزم جيشًا، أهزم أسطولًا، أنتصر على العالم كله، وأمامك.. تخرّ قواي، وركبتاي، وحلقي، وتجفّ كل الكلمات التي تعلمت، وأُحاول.. صدقني أُحاول، ولا أهزمك!"
يوم كان حبي دينًا💙🙏إتخذتكِ يوسفًا ولكن قميصك أعماني... ألقيتني في غيابت الجب فلم تمر السيارة ولم لتراني |لم أكن في الحب يعقوبًا وكانت عجافٌ سنبلاتي... ولم تكوني بالحب زليخةً يا ليتني ما سمعت رؤياكي|وأتيتك يومًا خائفًا صارخًا دثريني دثريني... فما كنت أحمدٌ ولم تكوني خديجة لتنصريني|أمسيت في الحب مسيحًا لأمسح أخطاءك يا مريمي... فصلبت قلبي يا عذراء النساء وخنتني|كنت ضعيف القلب لا أفقه قولًا فشددت بك عضدي... لعلي أجد قوة موسى بأخيه فلم تكوني هاروني|أخرجت الذكر والأنثى من سفينتي و حملتك فأغرقتني... يا شبيهة الطوفان أضعت الذرية وأضعتني|طفلةٌ انت وأنّى أمتلك أطفالاً وأنا بلغت الكبر و ملأ الشيب قلبي...فهجرتني ولم تشبهي النبيين ولم تخلصي|كل قلوب النساء من قبلك خشعت وسجدت أمام طينتي... إلا أنتِ أبيتِ وأستكبرتِ فـَ إلى أرض الخسف هيا إرحلي قامت ساعة الفراق يا صغيرة فلا ترجعي...عساكِ في نار الندم والشوق تخّلدي|غفرانك ربي نسيت تعاليم الدين أمامها و سجدت شوقًا قبل ركوعي. 💔سلامٌ على قلبي يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حيًا💔💙
أنا فعلًا ما بنحب، محدش بحب جثة او قطعة متأكلة ... ما حد بحب الاشي العفن ، و منتهي الصلاحية .... انا اتأكلت لحد الفناء ، لحد الفراغ.. انا مجرد ثقب اسود .. زرع بجثة أنسان ..
"كتاباتي لـم تـعد عنـك ، فـلا تتـأملها كـثيرًا" ابتدأت منشوراتي الصباحية بهذه العبارة، بعد ليلة طويلة جدًا لم تنتهي الا بإنتهاء آخر قطرة من دمعي، رأيتك فيها بكل زوايا الغرفة، حتى الوسادة عانقت عطرك ،اجزاء الغرفة تعتصرك، تأبى فرقاك، كيف لي ان أغفو ف غرفة جسدت بك ،كيف لي أن اعيش هنا بعد اليوم، مررت أنت بهذا الشارع ،وعانقت كلامتك بائع القهوة، أتدري لم أعد أحب القهوة، كرهتها بمقدار حبك لها ، كرهت هذه البلد بكل سكانها، فهم يتصورن بك، وكأنهم يحفزونني يوميًا على فكرة الانتحار ،يأبون محاولاتي الفاشلة لإنتشالك من ها هنا ، أكأنك صهيوني؟ أوقعت اليوم بحب صهيوني؟ يحتل ارضًا ليست ملكه ويأبى أن يعيدها لأصحابها ،أمجنون أنت؟أانت من استعمرتني أم انا طلب استعمارك؟ أتبى اليوم الخروج وتخبرني انه اختياري! لا أظن أنه من المحبب لأي شخص أن يخسر وثيقة ملكيته، فأرجوك! لا أطلب منك الكثير فقط أرحل وأعد الحجارة كما كانت قبل مرورك فوقها، فأن لم تمر بالطيب ، لا تفسد، سيأتي بعدك من يستحق يعمر فتات هذه الحجارة ...