أنتَ الرصّاصةُ الأخيرةُ في مسدّس الدّفاع عن أملي للعَيش!إما تقتل حُرني وتكون رصاصةَ نجاتي ، وإما تقتلني فتكون رصاصة خلاصي.وفي كِلا الحالتين، لا أحد سواكَ في جعبة قلبي.🖤
-لِماذا تُنَاديني بِشرّياني الأبهر دائِماً، ولا تخْتصر فلسَّفتكَ على شرّياني ؟! -لأن هنالك بعض الشرَاين لو قطعت أو حتى سدت يتأثر جزء واحد في الجسم أو ربما أثنان، لكن الشريان الأبهر هو يضخ الحياة في كامل الجسم، كما تفعلين أنتِ بي.. ❤️ R.kh 🍃🌸 هلأ كتبتها 😂🖐🏻