يُداعِبُ الرُّوحَ في الأحْلامِ أحْبابُ غابُوا عنِ العيْنِ لكن قَطُّ ما غابُوايشْتاقُ قلبي إلى لُقْياهُمُ دوْماً والشَّوْقُ دوْماً إلى الأحْبابِ غَلاّبُ
عيناكِ البندقيتين أقصد لون البُندق فقط في الحقيقة هما خطراً عليَّ عندما اتأملهم يصيبني الرجف فجأةً كأن أحدهُم يسددُ بندقيته نحوي ويده على زنادها ربما في أي لحظة أُقتل 🤍