دائمًا أحب أصب اهتمامي وتركيزي في شيء واحد، أشتغل على شيء واحد، ما أقدر أكلم أكثر من شخص في نفس الوقت، وغالبًا أشعر باكتفاء بأشياء قليلة مهما كانت ومهما قدمت لي، لأن عندي قناعة بأن كل شيء يحظى باهتمام كافي يقدر يعطيني اللي أحتاجه وأطمح له، الجمهرة والزحمة ما تناسبني وأنفر منها. —-> 05:55 Pm
من الذوق في الاعتراض، أن تحاول أولا "فهم" الكلام، وأن تفكر في التأويلات المحتملة؛ لاحظ أنه لما اعترض موسى على الخضر، لم يجزم بخطئه، بل وجه اعتراضه على صيغة سؤال: ﴿أخرقتها لتغرق أهلها؟﴾، ولم يقل جازما: "لقد أغرقتها لتغرق أهلها"—طبعا إذا قلنا إن الاستفهام على أصله وليس للإنكار.—> 08:36 Pm
المفروض تُجسد فكرة إن عادي تدخل على شخص ما تعرفه أبدًا بشكل عشوائي وتتكلموا عن كل شي بحياتكم حلو غريب يضايق وتفرغون طاقتكم وبعد هالمحادثه خلص تنسوا بعض. —> 04:24 Am
يكون بعلمك ترا " مافي غيـرك من إنـاث الدنيـا تستاهل تكون بـ قلبي " و أيضاً إن أزعجك تكاثر النسـاء من حولي . . ماهُـن إلا " لـؤلـؤٍ من عَـقد خلخالك ". —> 01:49 Am
لو صغنا السؤال بطريقة ثانية ، كيف ممكن نتجنب الشخص الغلط ؟ برأيي الكل مُعرض لأنو يكون أختيارة غلط وخصوصا بعمر المراهقة (17-21 ) وهاي هي أوسخ مرحلة ممكن تأثر ع الشخص وخصوصاً انه بعمر كثير بحدد فيه شخصيتة للمستقبل . بتفتّح ع مفهوم العلاقات والحب من خلال المسلسلات او القصص اللي بسمعها من المحيط اللي حواليه وبصير عندة فضول انو يجرب هاي الأشياء ، بتعرف ع طرف ثاني بنفس عمره تقريباً وبحبو بعض وبطلعوا كل مشاعرهم ببراءة وطبعاً الطرفين بكونوا نفس الاشي لسا بستكشفو الحياة ومش فاهمين شي . بلعادة وبحكم مجتمعنا اللي بضيّق ع البنت وبعطي حرية أكبر للشب ، الشب ببلش يتعرف ع الحياة أكثر وطلعات وصحاب وبنات أكثر فبصير يمل من علاقتة الأولى . وطبعاً البنت بالفترة هاي قلبها ضعيف وما بتتحمل حدا يتركها ف بتعمل اي اشي لحتى ما تخسر حبها ، وللأسف بعدها بتتحول العلاقة من حب لعلاقة شخص يتحكم بحياة شخص ثاني ، ومن هون بتبلش المعاناة لحتى يتركو ويكون في طرف منهم مظلوم ومتأثر وبطل عنده قدرة يطلع مشاعرة لشخص ثاني حتى لو كان الصح . طيب شو حل المشكلة هاي يا سعيد وكيف ممكن ما نقع فيها ؟ بالفترة هاي بكون دور الأهل ، لازم يكون في تماسك أسري قبل كلشي ، وبعدها تفهم البنت او الشب شو ممكن يصير معهم من هاي الناحية . البنت تهتم فيها وتحترمها وما تخليها تحس انها بحاجة لانو تحب حدا ، كأب او أخ جيبلها هدايا ، تذكر تواريخها المهمة ، ومش عيب انو الأب أو الأخ يمدح بجمال وأخلاق بنته او أختة ويفرحها بكلام حلو دايماً ، ويكون بمثابة صاحب الها ويخليها تفضفض اله دايما ، لانو البنت بالفترة هاي بتكون محتاجة هاي الأشياء كثير . ونفس الأشي الشب اهتم فيه كأب نفس الأشي ، وربيه انو اذا حب يكون وفي بحبه ووصية دايما بمخافة الله بالبنت اللي ممكن يحبها . مخافة الله اذا كانت حاضرة وحاسس فيها من الطرف الثاني ، أعرف انو هاد الشخص الصح ، من كلامة ومن حركاته ومن طلباته بتعرف اذا بخاف الله او لا . العلاقة حتى تكون صح مش معناها انو تنتهي بزواج ، لانو ممكن بعد الزواج تصير مشاكل وتكتشفوا انها علاقة فاشلة . لهيك دائماً وأبداً أختاروا الشخص اللي بتحسوا فيه مخافة الله ولا تنخدعوا بالكلام الحلو وشوفو الأفعال .طبعاً لكل قاعدة شواذ وأكيد في قصص مختلفة تماماً ، وممكن نحب الشخص الغلط واحنا كبار وواعين وممكن يكون الشب بمكان البنت والبنت هي اللي ما وفت . "مخافة الله وبس " ? الفيلسوف سعيد النعيمات ? —> 06:23 Pm
في مواقع التواصل الأجتماعي يُمارس بعض الشباب دور نزار قباني وكاظِم الساهر بطريقة تجعل عاطفة بعض الفتيات تنصعق لِتُصاب بِحُبه رغم انهُ بالحقيقة كلب أجرب . ?—> 01:41Am
سمعتوا الشاعر لما قال :"كان بيدي أجرحك بس ما جرحتك؟" عموماً بس بقول أن هذا الخيار مُتاح بالعلاقات دائماً ، إستخدامة يعتمد على قلّة الأصل وقلّة الترباي فقط . —> 06:48 Am
الأشياء التافهة صارت بشكل ملحوظ ومتكرر ، ياليت كل واحد يركز في كيف يطور من نفسه ، ويكون له شخصية مختلفة بعيداً عن التقليد والأستنساخ المنتشر بكثرة حتى بالكلمات والأساليب ، لهدرجة مافي حياة عديمين شخصية ؟!!! —> 06:16 Pm
يكون في محط عِلمك أن الوقت معك ما أملّه،حتى لو عشت ويَاك عمر شعيب أشوفه شوي-وصولاً إلى:واللي جعل في وجهك الخير كله،" أني احبك حبٍ ما يوصفه شيء".—> 05:48 Am
"الدنيا كسّارة خواطر ولا أظن فيه عمل على وجه الأرض أنبل من جبر الخواطر.. والله إني كل مرة أتفاجئ كيف كلمة طيبة صادقة داعمة تظل في ذاكرة من يحتاجها وامتنانه سنين طويلة ويظل بسببها يحمل لك من الودّ والمحبة ما لا تصدق أن سببه كلمة عابرة.. اجبروا عثرات بعضكم جبركم الله." —> 01:03 Pm