متى يُمكننا أن نعتبر سلوكياتنا أو تصرفاتنا مع الغير هي الكفّة السيئة في العلاقة، دون إنكار أو تزييف؛ ماذا لو كُنا -نحن- الطرف السام الذي يسعى الجميع لبتره في العلاقات والابتعاد عنه، ماذا لو كُنا الجاني والضحية؟
لازم كل واحد واحد يحط نفسه قدام المرايا الحقيقة كل يوم.. المرايا اللي بيشوف فيها ااحقيقه كامله بدون تزييف او تجميل او تحوير لارضاء النفس و اسكات الضمير..