الزخم والثورة وكل وسائل الدعم اللى كانت موجوده فى بدايه الحرب كانت بسبب القصف ودلوقتي قلت وبقيت شبه معدومه فى حين إن دلوقتي لسه فى قصف وبقا فى هجوم بري وحصار وتجويع وأمراض وتشريد أطفال واعدامات جماعيه.. بص حواليك هتلاقي كل حاجه بدأت تغيبك عن كل الطرق البسيطه اللى انت كنت بتحاول تقدمها ل اخواتك فى غزة والناس اللى فى اول الحرب هاجمت تركي وحكام العرب هما هما نفس الناس اللى تحت ضله النهارده وعاملين تغطيه لماتش بقالها اكتر من اسبوع ومفيش اعلان واحد بيدعم اخواتنا هناك ادعموا اخواتنا بالدعاء والتبرعات واوعي تنسي فى يوم الناس اللى خذلوهم شاور على الغلط وقول للناس كلها ده غلط حتي لو انت الوحيد إلى مقتنع بيه انكره باي طريقه تقدر عليها حتي لو بقلبك.. بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذۡ قَالَتۡ أُمَّةࣱ مِّنۡهُمۡ لِمَ تَعِظُونَ قَوۡمًا ٱللَّهُ مُهۡلِكُهُمۡ أَوۡ مُعَذِّبُهُمۡ عَذَابࣰا شَدِیدࣰاۖ قَالُوا۟ مَعۡذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمۡ وَلَعَلَّهُمۡ یَتَّقُونَ (١٦٤) فَلَمَّا نَسُوا۟ مَا ذُكِّرُوا۟ بِهِۦۤ أَنجَیۡنَا ٱلَّذِینَ یَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلسُّوۤءِ وَأَخَذۡنَا ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ بِعَذَابِۭ بَـِٔیسِۭ بِمَا كَانُوا۟ یَفۡسُقُونَ (١٦٥)
تمسكوا بأحبتكم جيدًا، وعبروا لهم عن حبكم، واغفروا زلاتهم فقد ترحلون أو يرحلون يومًا وفي القَلب لهم حديث وشوق. واحذروا أن تخيطوا جراحكم قبل تنظيفها من الداخل؛ «ناقشوا، برروا، اشرحوا، اعترفوا» فالحياة قصيرة جدًا لا تستحق الحقد، الحسد، البُغض، قطع الرحم، غدًا سنكون ذكرىَ فقط، والموت لا يستأذن.. ابتسموا وسامحوا من أساء إليكم ♥️
كتب يقول عن الصلاة: الفكرة التي تخجلني في تأخير الصلاة عن وقتها تكمن في أنني لستُ أنا من حدد الموعد لهذه الصلاة، ولا أنا من اختار التوقيت! الخالق تعالى هو من قدّر ذلك... الله الذي خلق هذا الكون بعظمته واتساعه وجماله وبديع إتقانه وكثرة مخلوقاته وآلائه ومعجزاته هو الذي يريدني أن أقف بين يديه، وأكلمه، وأناجيه.وأنا ماذا أفعل؟! في كثير من الأحيان أجعل هذا الموعد آخر أولوياتي حتى يكاد يفوت وقته، مُقدّمًا عليه كل أمرٍ تافه، وكل شأنٍ ضئيل!الله تعالى يطلبني (وأنا مجرد ذرة بلا وزن في كونه العظيم) لأقف بين يديه؛ وأنا منهمكٌ في سخافات الحياة وزينتها البالية. يطلبني لبضع دقائق فقط، وأنا أُعرِض وأُسوّف وأُماطل وأُؤجّل، ثم آتيه متأخرًا كعادتي! أيّ تعاسةٍ أكبر من ذلك؟! يدعوني سبحانه وتعالى (لاجتماعٍ مغلق) بيني وبينه أنا صاحب الحاجة وهو الغني المتفضل؛ وأنا أجعله اجتماعًا مفتوحًا لشتى أنواع الأفكار والسرحان... أحضر بجسدي ويغيب عقلي!يريدني أن أبتعد عن كل شيء لدقائق معدودات؛ لأريح بدني وعقلي، وأفصل قليلًا عن ضجيج الحياة ومشاغلها، وأبث إليه لا لغيره شكواي وهمومي.هو الخالق العظيم، الغني عني وعن عبادتي ووقتي، يطلبني ليسمع صوتي وأنا الذي يماطل!ثم ها أنا أجيء إمّا متثاقلًا أو على عَجَل وكأنني آتيه رغمًا عني! أنا الحاضر الغائب! هو تعالى يريده اجتماعًا خاصًّا وأنا أجعله حصةَ تسميعٍ باردة وتمارين رياضية جوفاء وعقلًا شاردًا!فأي بؤسٍ أكثر من هذا؟اللهم اغفر لنا كل صلاةٍ لا تليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك.- د. علاء عباس.