استقبل الناس بلهفة، وأحبهم بصدق، وأعشقهم بجنون، لا لشيء وإنما لأفسد ما تبقى من عقولهم. ما الركاكة التي في هذه الجملة، أو بمعنى آخر هل فيها من هشاشة...؟؟؟!!!
نعم قضية إنسانية ، حسنا هذا رأيك اذا كنت لا تراها قضية ، فماذا تراها؟؟
أعرف أنها قصة، وفيها سنة الصوم .. وما يحدث فيها من أمور أخرى ومعتقدات دينية لا يهمني البتة! فلدي عقل، ونبي يوجهني ويرشدني للطريق الصحيح.. عن ابن عباس قال : قدم النبي المدينة، فراى اليهود تصوم يوم عا شوراء،فقال : ما هذا؟ قالوا : هذا يوم صالح ، هذا يوم نجى الله بني ا سرائيل من عدوهم فصامه موسى، قال :انا احق بموسى منكم، فصامه وامر بصيامه( متفق عليه). عن أبي قتادة رضي اللَّه عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " صيام يوم عاشوراء، أحتسب على اللَّه أن يكفر السنة التي قبله" ....أخرجه مسلم
عزيز.أنا في حيرة من أمري علّك ترشدني إلى صواب () أصبحتُ لا أعرفني تغيرتُ كثيرًا .. مللت الحياة والأحلام والطموحات وكل شيء ... أصبحت بلا هدف بلا وجهة .. يومي يذهب بلا فائدة لا رياضة ولاقراءة ولا شيء ... احتاج إلى شيء يعيدني للحياة أخاف أن يتسلل اليأس إلى قلبي ويسكنني :"( كيف لي أن أعود كما كنت وأفضل؟
لا يمكنك أبداً أن تعودي بجسدك حينما كنت طفلة، لا يمكنك أن تعودي كما كنت، هناك تطور طبيعي، المهم هو أن تفكري كيف أصبح أفضل، لأننا مع تقدم العمر، والانخراط بمتطلبات الحياة وشؤونها، فإن الطرق أمامنا تكثر، والمجتمع حولك يتوسع، ونظرتك تتغير..أنصحك: أن تحددي أدوارك في الحياة، ابن، زوج، زوجة، أم، طالبة، موظفة، وتكتبي الأهم بالنسبة لك لتركزي وتستعيدي التوازن ببطئ، والعجلة تقتل المحترفين.. تحتاجين صبر وتركيز فقط.. وحينما تستعيدي الاستقرار الذاتي النفسي أولاً، ستجدين أنك تستطيعين التحكم في حياتك، وتركزي.. اسألي نفسك هذا السؤال: وأسميه تمرين الضباب الذهني الشخصي.. ما أهم شيء في حياتي بالنسبة لي الآن؟ - واكتبي تحت هذه الجوانب المهم لديك.. الديني، الشخصي، التعليمي، الاجتماعي، المهني، الصحي، الترفيهي.. أحياناً يكون الخلل في عدم التركيز أسباب كثيرة أهمها.. تفتت الثقة بالنفس، بدون أهداف، لا إنجاز ولا إنتاج، والثقة تأتي مع فعل شيء جديد على مدار حياتك. ربي يوفقك
سألتها فأجابت ... و أنا أحببت أن تعرف عن ذلك و هو : " السؤال :ماذا تقولين عن عبدالعزيز دلول ؟ الجواب :إنسان قبل كل شيء ، مبهج مثقف متواضع ، حضور خفيف الظل ، مدرسة في إعطاء الأمل ، المختصر المفيد ، صديق مكسب ، غني بالمشاعر الإنسانية والوطنية الخفية ، غزة فخورة به " و أنا أشهد و فخورة جداً بك
وكم فخورٌ فيكِ وفيها .. شكراً لكما من عمق روحي.. أبهجتموني :)
أنا مُسلم بالوراثة ,,لا أملُك الوقت الكافي للبحث و قراءة عديد الكُتب حتى أكون مُسلم حق مُسلم عن يقين ,, رشح لي بعض الكُتب إنتقل أصحابها من الشك إلى اليقين ؟:)
الطيبة الزائدة تأتي من البيئة الصالحة غالباً والوالدين الي ( على قد نياتهم ) ويؤمنون أن الخير في كل الناس، وأن الشر بعيد عنهم. الحقيقة مختلفة. ضعي هذه الجملة في رأسك وأمام عينيك واحفظيها - إنني طيبة لكن ليس على حساب مصلحتيتكون زائدة ان شعرت انك تخسرين وقتك ومشاعرك دون التقدير والاهتمام.