حتى المرحلة الإعدادية نعم كنت بمدرسة خاصة إسلامية لا وجود للغش فيها.. ثم انتقلت لضغط الرسوم على أبي لنذهب زنا وأخي لمدرسة ثانوية حكومية، فوجدت ما لم أعرف عنه، زميلي يغش وانا منبهر.. وأقول عيب!! لكن لا حياة لمن تنادي.. المدرسين بالمدارس الحكومية لا يعطونك المعلومة جيداً لتأخد عنده دروس خصوصية وتدفع مال.. فتراجع المستوى الدراسي..
دلول، هل تُجامل في الغالب أم أنها فقط من باب الذكاء العاطفي، أم هذه عادتك فحسب؟
لا أجامل. ربما أحفز، أو أذكر وأقول ما أراه حقيقة، ولا يشعر به الشخص الآخر، ألاحظ الأفضل في الآخرين، وأتحدث عنه بكل بساطة، وبعفوية وصدق، لأن العقل أحياناً يكبح الصدق فيتحول لمكر !
لا .. أنصح الشباب أن يعرف أولاً من هو وماذا يريد من الحياة وما هي رسالته.. ثم لاحقاً تأتي المشاريع والمدونه والأفكار والكتابات والأشياء الكثيرة للغاية.. المهم .. رسالتك..
:) ... لأن أمثلهما حقيقة وأصبحت كذلك.. مؤمن جداً بالكلمات أنها يمكنها أن تصنعك بإيمانك.. أما عاقد العزم: فمنذ بدأت مسيرتي في التغيير كنت عاقداً العزم على النجاح بفضل الله
هذا التطبيق جميل .. ازداد جمالاً بصدقك ... حقيقة تغريداتك وأحرفك كزهرة منعشة لأفئدة الصباح |
ممم تستحق الشكر ؟؟ لا أظن .. تستحق أكثر من هذا سيدي :) .. شكراً لتواجدك الطيب