@itix_

شمشون

Ask @itix_

Sort by:

LatestTop

Previous

-

Nourah3bdulaziz’s Profile Photonon scriverò piú
وأنا صغيرة تفرجت شيء، كان محزن، محزن للغاية، بس النهاية كانت سعيدة، بعد كل اللي عاناه، ذهب إلى قرية ثانية وأحبُّوه، عاش بسعادة، وسُعدت حقًا يومها، ابتسم قلبي. وبعد قرابة العشر سنوات، اليوم، كنت أتصفح بعض الأفلام، ووقعت عيني على نفس الفلم، قرأت القصة، تفرجت البداية، ونقزت بعدها للنهاية، لقيته مات، ما عاش حياة سعيدة، لا، مات، الطفل الصغير، المعذَّب في حياته، مات. لكن المدبلجين، ولأنهم يعون مقدار تقطع القلب الذي يُحدثه -كما حصل لي الآن- دلَّسوا الحقائق، ما أرادوا للقلوب الصغيرة الألم، رقصوا على جثته، وهو ميّت.
على كلٍ، هذا جعلني أتساءل، أن يا للسخرية، ترى كم من الحقائق زُيِّفت في هذا العالم؟ وببراعة؟

Related users

شمشون وش الفرق بين شعور الضياع والإحباط؟

الفرق إن الثاني قد يتسبب في الأول، وغالبًا ما تحصل.
لما تكون متحمس لشيء كثير، وتنتظره بفارغ الصبر، لما تكون رافع سقف توقعاتك، ولأي سبب، ومن ثم تفشل أو يطلع اللي كنت منتظره ومتحمس له بشدة أقل بكثير مما هو متوقع.. هنا قد يصيبك إحباط.
ومع تقوقعك داخل نفسك أكثر، واستسلامك للإحباط، تفتر نفسك، تفتقد الهدف، وتشعر بالضياع.
الإحباط هبوط يسبقه ارتفاع، أما الضياع تِيه بيئته الركود.

كيف تعتقدون الأصم يمكن أن يفكر بدون ان لا يكون لديه محصول لغوي؟

عادي، مثل ما أنا وأنتِ وجميعنا نفكر. صحيح أن اللغة تؤثر وتسهم في تفكير الإنسان، لكن ما أعتقد إنها تجب للتفكير، فما أتى أولًا إلا الإنسان -وحينما نقول «إنسان» نقصد بذلك المخلوق الذي فضله الله بعقلٍ يميز به ويفكر- ثم وبعدما احتاج هذا المخلوق إلى إيصال ما يفكر به للآخرين من حوله وللعالم، ومن هذا المنطلق، نشأت اللغة. والتي ما هي إلا رموزٌ متفق على معانيها من قبل الإنسان نفسه.
فالتفكير بواسطة العقل لا باللغة التي يُتكَلم بها، وحينما نؤكد بوجوب اللغة، ننفي بذلك حقيقةً ثابتةً في الإنسان، ألا وهي العقل.

التفكير بشخص اخر او حب قديم بعد الزواج..تعتبر خيانه ؟

إعمال العقل والتبحر في التفكير بإرادة بالرغم من إمكانية الكف، أعتقد إنها خيانة للنفس قبل أن تكون للطرف الآخر.
أما ما يأتي غصبًا، فما أقول إلا: ايش نقدر نسوي لأمر خارج إرادتنا؟
والأفضل محاولة الكف والتوقف بأقصى ما يمكن للمرء حتى لا يحدث تذبذب في العلاقة وميلان النفس للماضي.

شمشة:

illll_’s Profile Photoفطَّة
متى يأتي الصباح
في حلةٍ جديدةٍ
ويختفي الظلام؟
هناك من بعيد
سيأتي طيفُ عيد
وفارس السلام.. وفارسُ السلام
ومع شروق الشمسِ
ستُورِق السماء
وتنتشي الغيوم
بوجهك الموقَّر
بأُلقة الضياء
ستُحرق السموم
أوّاه يا حبيبي
متى يأتي الصباح
ويُحمل الفراقُ
في نعشه الموشّى
ويُقتل الغراب.. ويُقتل الغراب
متى يأتي الصباح؟
وجهك يا حبيبي

إجابة السؤال تفصيلًا:

itix_’s Profile Photoشمشون
يقولكم: الزيادة في الكلمة زيادة في المعنى، بالإضافة إلى أن حرفي السين والتاء حروف تدل على القوة، أي إنك تضعهم متتاليين في الكلمة لزيادة في المعنى تدل على مضاعفة الجهد أو الزمن المستغرق ووو، مثل: قرأ-استقرأ، أو عَلِم-استعلم. كل الكلمتين الثانيتيين تدل على مضاعفة جهد وإن الفعل ما جاء بسهولة.
وهنا في الآيات كل الكلمات كانت عن الاستطاعة لو تلاحظون، فزيادة التاء كانت للدلالة على إن الاستطاعة في هذا الموضع أشد من الآخر، ففي قصة موسى والخضر: في البداية كانت في كلام الخضر: ﴿سأنبِّئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرًا﴾ وُضع التاء ليدل على إن موسى حاول باستماتة إنه يصبر على هالأمر المبهم ويفي بوعده للخضر لكنه ما قدر! وأما الثانية: ﴿ذلك تأويل ما لم تسطِع عليه صبرًا﴾ تدل على أنه بعد ما وضح الخضر الأمر لموسى صار الصبر أسهل..
فالزيادة وضعت لتدلل على أن الصبر على شيء لا تعرفه ولا تعرف عاقبته هو أصعب من الصبر على أمر واضح لك.
-
وأما بالنسبة لآية: ﴿فما اسطـٰعوا أن يظهروه وما استطـٰعوا له نقبًا﴾ فتدل على أن تسلق السد أسهل وأقصر زمنًا من خرقه والولوج من خلاله، فحُذفت التاء مع الأمر السهل، وزيدت مع الصعب الشاق وهو نقب السد. وهنا، يتجلى الإعجاز، لا شيء في القرآن إلا لمغزى.

View more

شمشون عطينا لغز جديد ?

في سورة الكهف، السورة اللي نقرأها دائمًا كل جمعة، لغزنا منها اليوم.. لُغز قرآني، وهو: ليه في الصورة اللي على اليمين في الآيات، مرة جات: ﴿تستطع﴾ ومرة ﴿تسطِع﴾؟
وفي الصورة الثانية، ليه الأولى ﴿اسطـٰعوا﴾ والثانية ﴿استطـٰعوا﴾؟
شمشون عطينا لغز جديد

مثال عربي:

ra_919’s Profile Photoآمنةٌ .
في قديم الزمان، كان هنالك رجل اسمه شن، ذكي جدًا ويعتبر من دهاة العرب، وبسبب شدة ذكائه وفطنته لم يكن يريد أن يرتبط إلا بامرأةٍ توافقه في ذلك، ولما لم يجد واحدةً كهذه في موطنه، قال: «والله لأطوفن حتى أجد امرأةً مثلي أتزوجها» وانطلق في رحلته. وبينما هو يسير إذ به يصادف رجلًا، فلما سأله شن عن وجهته اتضح أنها ذات القرية التي يقصدها شن، فسارا معًا، ثم بعد خطوات قال شن للرجل: «أتحملني أم أحملك؟» فقال الرجل: «أنا راكب وأنت راكب، فكيف تحملني أو أحملك؟» فسكت عنه شن، حتى إذا مرّا بزرعٍ قد حُصد، قال شن: «أترى هذا الزرع أُكِل أم لا؟» فنظر الرجل إلى شن قليلًا -وأظنه كان يردد في نفسه: يا الله ماذا فعلت لأبتلى به- ثم قال: «يا جاهل، أترى نبتًا مستحصدًا فتقول أُكل أم لا؟» فبلع ريقه شن وسكت عنه، لكنه ما لبث حتى صرعه بسؤالٍ عندما دخلا القرية التي كانا يقصدانها فلقيا جنازة، بقوله: «أترى صاحب هذا النعش حيًا أو ميتًا؟» فوصلت مع الرجل، وقال: «ما رأيت أجهل منك! ترى جنازة فتسأل أميتٌ صاحبها أم لا!» فسكت شن وأراد مفارقته، لكن الرجل أبى أن يتركه حتى يكرمه في بيته -لأنها من عادات العرب- فمضى شن معه ساكنًا كالصنم خشية حصًا تفلق رأسه. وبعد عدة خطوات، وصلا إلى المنزل، وكان للرجل بنت يقال لها طبقة، فلما دخل عليها أبوها، سألته عن ضيفه فشكا لها جهله، وحدثها بحديثه الغريب. فقالت: «يا أبتِ، ما هذا بجاهل! فقوله أتحملني أم أحملك، يقصد به أتحدثني أم أحدثك حتى نقطع طريقنا، وأما سؤاله عن الزرع فقصد: هل باعه أهله فأكلوا بثمنه أم لا، وأما قوله في الجنازة، فأراد أن يقول: هل ترك الميت عقبًا أو خلفًا يحيا به ذكره أم لا» فاستحى الرجل على وجهه وخرج من عند ابنته ليقعد مع شن، وحادثه ساعة، ثم قال: «أتحب أن أفسر لك ما سألتني عنه؟» فقال: فسره. ففسره الرجل. ثم قال شن: «ما هذا بكلامك، فأخبرني عن صاحبه» فقال: «ابنةٌ لي» فأعجب شن بفطنتها وتزوجها، فلما حملها إلى أهله وعرفوا قصتها، قالوا: «وافق شن طبقة» فأصبح مثلًا يُضرب لكل اثنين يتفقان. وكانت هذه قصة المثل.

View more

اكثر يوم سيئ في حياتكم قصوه علينا بكامل تفاصيله?

ليه؟ ليه إعادة تدوير السوء هذا؟ ماذا لو كان أسوأ يومٍ في حياةِ شخصٍ ما هو موت أمه أو أحد أفراد أسرته -ولربما جميعهم-، أو أن يكون أي سببٍ آخر لكنّ مجاوبك أخيرًا وللتو، استطاع الخروج للضوء ونسيانه! فهل تتحمل؟ هل تتحمل الانتكاسة التي ستحصل للعديد بسببك؟ أن يُختم عليها ختمك أنت؟ فتَبتلِع، كدوامةٍ سوداء؟

Next

Language: English