مالقيت كلام عميق مثل قصيدة (يا من هواه ) .. احب اسمعها بصوت مهاب عمر وعبد الرحمن محمد ..!وحلفت أنك لا تميل مع الهوى أين اليمين وأين ما عاهدتني تركتني حيران صباً هائماً أرعى النجوم وأنت في عيشٍ هنيلأقعدنّ على الطريق وأشتكي وأقول مظلوم وأنت ظلمتني ولأدعونّ عليك في غسق الدجى يبليك ربي مثلما أبليتني 💔💔
( أيقنت وكثيرًا أن الحُب ليس له علاقة بالكثرة؛كثرة التواصل كثرة الماديات وكثرة المجاملات .! بل هو شعور عميق جدًا لِمُجرد تذكُره تبتسم تفرحُ لفرحه وإن لم يكُن معكَ وتحزنُ لألمه وإن لم تستطيع التخفيف عنه حاضرًا في دعواتك وإن لم يعلم بذلك . ليس أمام عيني ولكن في قلبي دائمًا❤️ )
نحنُ نتعافى يومًا تلو الآخر نتقبّل الحقائق التي أوجعتنا سابقا نتوقّف عن الهروب منها ونفتخر أنّنا مررنا بها ولم تُغيرنا ما زال القلب يتسع للحب وما زالت النّفسُ تبذلُ الخير دون انتظار المُقابل ما زالت الكلمة إن نُطقت عهدًا علينا نوفيه ما زال النقاء غايتنا والسلام أجمل أُمنياتنا
أورثني الهلع .. أورثني الوحده .. أورثني الخوف .. علمني كيف ابكي لوحدي .. كيف اشتاقهُ في وجع .. كيف يكون التناقض في شخصٍ سويّ ! كيف يمكنه أن يجمع بين الحب والكره في نفس الوقت .. كيف يلمُّ أشتات أغلى ماكُسر لديه في صمت .. أورثني الهلع من الجانب الذي كنت به أطمئن وارتاح .. علمني كيف يمكن لشخصٍ أن يحمل ثقل قلبه بين أضلعه ويتنهّد في فزع .. يزفرُ ثاني أكسيد الكربون ويشهقُه !! أورثني كل شيء إلا ذاكرةً تستطيع تفريغ الماضي وإغلاق الحاضر والمضيّ بعيدا !