نص قديم كُنت قد كتبته قبل أعوام.. اللهي كيف أن الشعور لا زال عالق. : صبرت حين البُعد صبر أيوب بعد الحُزنِ أُلجمت وفاق الألم قدري،غُلبت قبل الفراق مُهجة لا تكل بعد غض الطُرفِ.. رُزقت بعد هجرك ما لم أكن أستحق. ونجوت، نجوت بفضله لا بحظي وبكيت انا ابنة الطين ما لم يسعه صدري، ورجوتك بملكوتك أغثني..
في لحظة صمته الاخير… تناقضات قاسية تراها في تلك العروق البارزة في رقبةِ وجه يعجّ بالبرود.. بدموع مالحة تأخذ طريقها بإستهتار كأنّها لا تعني لصاحبها شيئا… حين كوب قهوه ينبّه كل غصّة غافلة عن واجبها بدا كوجه سليل لعلامة حرب دامية… يستطيع المراهنة امام الملأ على "نهايةٌ قصب".. كمن لا يملك شيئا لفقدانه…كمرجع حرّم كسره.. ENEL.. 26 APRIL.
دكتور ماما بيعاملني كأني بنتو حرفيًا.. كُل شي انا بتبهدل عليه،بالمقابل يمدح ب وَدق البطلة🤡 مُتدربة اليوم تسأل عن الأمر باستغراب، وقال في وجهي سماحة العالمين ورقتهم وقوتهم.. ولف وجهو علي وبهدلني🤡 وأحس مشكور ي دكتور على ثقتك لكن خلاااااص