"ولأن الدنيا لا تأتي كما نشتهي، دعوت الله أن يُثبت الرضا في قلبي أيًا كان."♥️
”إن كُنتَ تقرأ هذا، إن كان الهواء يعبر رئتيك في يوم نوفمبر هذا، إذًا؛ ما زال هناك أملٌ لك، قصّتك مازالت تُسرد، ولربما بعض الأشياء تنطبق علينا جميعنا، فلربما كلنا نعرف الألم، ربما كلنا نعرف الخوف والخسارة والأسئلة، ولربما كلنا نستحق أن نكون صريحين، نستحق كل المساعدة التي نحتاجها، قصصنا أشياء عدة خفيفة وثقيلة، جميلة ومُستعصية، راجية وحائِرة، لكن قصصنا لم تنتهِ بعد، لازال هناك مُتسع من الوقت للمفاجأة، لازلنا نسير، أنا وأنت، قصننا مازالت تُسرد!“🖤✨
هي تعرف أنّها حين ستُحَبْ، لن يكون بسبب جمالٍ شكليٍ زائلٍ فقط
تشعرُ أن شيئاً ما بها مُختلف، طريقتها في نُطق الحروف ربّما، أو عفويتها في اجتياز الجُمل مثلًا، خوفها من فواصِل العلاقات، و"نقطة النّهاية" التي تضعُها كلّما "شعرت بشروخ المسافة"
هناك نساءٌ جمالهنَّ يكمنُ في الطريقة التي يتحدّثن بها، في الطريقة التي يُفكرن بها، والطريقة التي يُحببن بها
هي تعرف أنها مُختلفة، وأنّها تستحق أن يهبَها أحدُهم قلبًا لا يعوق حركةَ أجنحتها
فقط كن حنوناً ولك قلبي ❤❤