أُحب الإشارات الإلهية التي تشعرنا أننا مسموعين، تلك الإجابات الصغيرة اليومية، كأن يُلغى امتحان ما، أو أن نجد الأكل المفضل في الفرن، أو أن نتفاجئ بمبلغ مالي نسيناه في معطفٍ شتويٍ قديم، أُحب تحقق الأمنيات السرية التي نخبئها في سجادة الصلاة، وهذا لا ينتقص إطلاقًا من ثقتي برحمة اللّه في أحلك الأيام ولكنه يُشعرني بأنني مسموع، محبوب، ومفهوم.- كما قال إبراهيم عليه السلام: "بلى ولكن ليطمئن قلبي".
"على سبيل الطمأنينة ومِن باب ادخال السرور على قلبك، أردت أن أُذكِّرك بقول الله تعالى "وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى".. فمهما حدث؛ ومهما واجهت من صعوبات، جاهد واسعى لهدفك في الحياة بكل جديَّة، حتى لو كانت خطواتك بطيئة وصعبة، ولا تبالي للنتيجة، أنت مسؤول فقط عن السعي ليس النتيجة، فالنتيجة اختصّ بها رب الخير، رب الخير الذي لا يأتي إلا بالخير، وطالما أنك تسعى وتحاول الوصول؛ ستصِل وسيكرمك الله ويفتح لك كل الطُرق، حتى تلك التي لم تتوقعها يومًا."💜🤗
- المصاريف تقلت علينا أوي يا عبده = مصاريف أيه يا عبيطة أقسم بالله العظيم لو هبيع عفش بيتي وهبيع شقتي عشان أمك دي أمي أنا أنسى باعت عفشها وبيتها عشان خاطر أمجد. - كتر خيرك يا عبده = كتر خيرها هي إنها جابتك ليا يا ست الكل ❤بنت اسمها ذات | 2013