"اللهفة التي تطفو على ملامحنا دون قصد، الحنين الذي يخلق ربكة صغيرة في القلب، التَّلعثم الذي يسبق الكلمات الحانية، كل ذلك موجود في حياتك كي تنتصر على رتابة الأيام !"
دائمًا هناك أمل حتى لو حصلت على درجة امتحان أو معدل لا يرضي طموحك، حتى لو دخلت تخصص ليس من ضمن خياراتك، ففي كل شر تراه هناك خير لا يعلمه إلا ربك، حزنك لن يغيّر واقعك فلا تطل الوقوف عند أسباب إحباطك، أكمل طريقك ولا تلتفت لمن يحبطك، المستقبل والرزق والسعادة بيد الله لا بيد مَن حولك .
طاقتي تجاه كل شيء أصبحت صفراً ، أعتقد أن الروح ماتت و لا أعلم لماذا الجسد مازال باقياً ؟ ، فقد كان مِعاد دفنه منذ فتره طويله ، كبرياء هذا الجسد سيُحرق أنصحه بـ الإستسلام !
أحياناً أسال نفسي التي رفضت دائما أن تتحدث عن حزنها او تُظهر ضعفها أمام أحد، هل سيأتي من سيكون البديل عن تلك الورقة؟ أو فالحقيقة سيكون البديل عني؟ ..فحتي تلك الورقة لا أجدها ملائمة لأن أكتب بها ما بداخلي،إنني أري الأسلم دائماً أن يدور الحديث فقط في عقلي .
"لم أكن أتوقع أي رسالة منك هذا اليوم .. لكنني كعادتي أنتظر، و كعادتك أنت تأتي دائمًا على مقاس توقعاتي، لست منزعجًا لكنني لست سعيدًا، كانت رسالتك ستصنع فارقًا كثيرًا ومدهشًا في يومي، لكنها الأقدار مجددًا تضع في قلوبنا من لا يسألون، لا يهتمون، و لا يأتون "
حبه دروس كدا لازم تكون ماشي بيهم في حياتك .. اول دوس متبالغش في الاهتمام ، تاني درس متشحتش الاهتمام من حد ، تالت درس متققلش من قيمه نفسك. ، الدرس الرابع اسند علي نفسك وبص لحياتك