انا عارف ان ربنا غفور ورحيم بس مش عارف اصلي ولا انتظم في صلاه وحاس نفسي علطول تايه جوايا نفسي اصلي بس مكسوف اصلي من ذنوب اللي بعملها مش عارف اعمل ايه انا وحشتني اوووي الصلاه حياتي بايظه حرفيا ..
ابعتلي برايفيت يحبيب اخوك وهنظبطها سوا باذن الله
What others replied to:
انا عارف ان ربنا غفور ورحيم بس مش عارف اصلي ولا انتظم في صلاه وحاس نفسي علطول تايه جوايا نفسي اصلي بس مكسوف اصلي من ذنوب اللي بعملها مش عارف اعمل ايه انا وحشتني اوووي الصلاه حياتي بايظه حرفيا ..
show all (23)
استغفر وارجع لربك باب التوبة مفتوح باأي وقت . أليس الله قائل في كتابه
قل يا عبادي الذين أسرفو على أنفسهم لا تقنطو من رحمه الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
قل يا عبادي الذين أسرفو على أنفسهم لا تقنطو من رحمه الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
الشيطان مهمته انه يفكرك بذنوبك و سيئاتك عشان يخليك تخجل من الصلاة .. ابدأ يومك من الفجر و استعيذ بالله من الشيطان كتير و اتوضا و صلي و ربنا يقربك منه ❤️
قال تعالى " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " لا أحد منا خالي من الذنوب ولا أحد منا لا تغويه نفسه فـ يقع فـِ ذنب ولكن لابد من النهوض منه والتوبة إلى الله عز وجل وطلب عفوه ومغفرته.. ولكن قولكم بـ انكم تبتعدون عن الصلاة لـ الشعور بـ الكسوف مما بدر منكم.. فـ ماذا بعد..؟! الاحساس بـ الذنب والندم عليه يدل ان قلبكم مازال حيًا ما شاء الله لا قوة إلا بالله والخير يكمن داخلكم وهذا دافع كبير لكم لـ التوبة ولابد من استغلاله بشكل ايجابي وليس بشكل سلبي.. فـ إذا فكرتم بعض الشيء ما نتيجة شعوركم!! الابتعاد عن الصلاة والذي يترتب عليه شقاء القلب وقسوته فـ تكون النتيجة الوقوع فـِ الذنب ولكن هذه المرة مع اعتياده وعدم الشعور بـ الذنب بل البحث عن ذنب آخر عفاكم الله وعفا عنكم وحفظكم من ذلك وايانا اللهم آمين..
فـ لما تجنون ع أنفسكم وتحمِّلونها ما لا طاقة لها به من الذنوب والمعاصي وتجنون ع قلبكم بقسوته تدريجيًا.. مهما فعلتم ومهما كان ذنبكم ارجعوا إلى الله عز وجل فـ مادام ان باب التوبة مازال مفتوحًا فـ امامكم فرصة لابد من استغلالها.. وتوبوا إلى الله عز وجل واجعلوا خجلكم من الذنب دافعًا لـ التضرع إلى الله عز وجل والتذلل بين يديه تبارك وتعالى وطلب العفو والمغفرة وسبحانه حيي كريم لا يرد من لجأ إليه خائبًا بل يجبره ويتقبله برحمته تبارك وتعالى ويفرح بتوبة عباده فـ توبوا إلى الله عز وجل فـلا ملجأ ولا منجي لنا إلا الله سبحانه وتعالى وأول خطوة فـِ تلك البداية هي المحافظة ع الصلاة فـِ اوقاتها مهما وسوس إليكم الشيطان او سعى لـ ابعادكم عنها.. لـ يكن شعاركم لا أبرح حتى أبلغ.. شعرتم بالخجل من الذنب.. قوموا إلى الصلاة.. وقعتم فـِ الذنب مرة اخرى.. قوموا إلى الصلاة.. شعرتم بتثاقل الامر عليكم.. جاهدوا أنفسكم وقوموا إلى الصلاة.. قال تعالى " فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا " وقال تعالى " اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ "
فـ لما تجنون ع أنفسكم وتحمِّلونها ما لا طاقة لها به من الذنوب والمعاصي وتجنون ع قلبكم بقسوته تدريجيًا.. مهما فعلتم ومهما كان ذنبكم ارجعوا إلى الله عز وجل فـ مادام ان باب التوبة مازال مفتوحًا فـ امامكم فرصة لابد من استغلالها.. وتوبوا إلى الله عز وجل واجعلوا خجلكم من الذنب دافعًا لـ التضرع إلى الله عز وجل والتذلل بين يديه تبارك وتعالى وطلب العفو والمغفرة وسبحانه حيي كريم لا يرد من لجأ إليه خائبًا بل يجبره ويتقبله برحمته تبارك وتعالى ويفرح بتوبة عباده فـ توبوا إلى الله عز وجل فـلا ملجأ ولا منجي لنا إلا الله سبحانه وتعالى وأول خطوة فـِ تلك البداية هي المحافظة ع الصلاة فـِ اوقاتها مهما وسوس إليكم الشيطان او سعى لـ ابعادكم عنها.. لـ يكن شعاركم لا أبرح حتى أبلغ.. شعرتم بالخجل من الذنب.. قوموا إلى الصلاة.. وقعتم فـِ الذنب مرة اخرى.. قوموا إلى الصلاة.. شعرتم بتثاقل الامر عليكم.. جاهدوا أنفسكم وقوموا إلى الصلاة.. قال تعالى " فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا " وقال تعالى " اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ "
+ 2 💬 messages
read all
صلي حتا لو بتعمل ذنوب
ماتقطعش صلاة حتى لو بتعمل ذنوب. اعرف الاول انت بتتعامل مع مين وانت هتعرف تظبط أمورك وتقلل ذنوبك على قد ما تقدر ومهما عملت صلي. الفكرة الملائكية اللي عند البعض إن فيه ناس مابتعملش ذنوب هى اللي مصعبه الدنيا.
+ 3 💬 messages
read all
كنت سامعه فديو لشيخ بيقول لما تحس انك مش قادر تصلي وعايز تنتظم ف الصلاه ابدا الاول كل يوم ب ركعتين بس قيام ليل وادعي ربنا ان يثبتك علي الصلاه وواحده واحده هتلاقي بتصلي الفروض وبعد شويه السنن . دايما ادعي الدعاء دا لان فعلا عن تجربه فرق معايا جدا اللهم علق قلبي بالصلاه حبا وليس فرضا
شوف حد من أهل العلم اتكلم معاه
بس مهما الواحد عمل من ذنوب مايبطلش يصلي مهما عمل
الصلاة هتصلح كل حاجة
بس مهما الواحد عمل من ذنوب مايبطلش يصلي مهما عمل
الصلاة هتصلح كل حاجة
دا من الشيطان وهو ان يوصلك لمرحلة اليأس من رحمة الله، الله جل وعلا يقول يا ابن آدم لو أتيتني بِقُرَابِ الأرض خطايا، ثُمَّ لقيتني لا تشرك بِي شيئا؛ لأتيتُكَ بقرابها مغفرةً.
كثير من أهل العلم قال إن تارك الصلاة كافر.. شارب الخمر ليس بكافر، الزاني ليس بكافر، المرابي ليس بكافر، أَكِل الحشيش والمخدرات ليس بكافر، وإنما جاء في الصلاة،
قول النبي صل الله عليه وسلم "العهد الـ بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر"
بين المرء والكفر والشرك ترك الصلاة، فليفعل الإنسان ما يفعل من المعاصي المهم لا يترك الصلاة، وقد جاء رجل إلى الحسن البصري وقال أنا قد استحييت من الله من كثرت ما اتوب إليه، كان يقصد اتوب وارجع اتوب وارجع اتوب وارجع استحييت من الله خلاص لن اتوب استحييت من كثرت ما اتوب إليه، قال الحسن: هذه هذه لو لم يأخذ الشيطان منك إلا هذه يكفي، لأنه يريد أن يوصلك إلى هذه النقطة وهي "اليأس من رحمة الله " والتي هي الكفر، فالشاهد يعني مهما كانت ذنوبك لا تترك الصلاة، "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر" ادعي ربنا كتييير إن يهديك ويبعد عنك المعاصي وجاهد نفسك في تركها.. ربنا يغفرلك ويردك إليه ردًا جميلا.
كثير من أهل العلم قال إن تارك الصلاة كافر.. شارب الخمر ليس بكافر، الزاني ليس بكافر، المرابي ليس بكافر، أَكِل الحشيش والمخدرات ليس بكافر، وإنما جاء في الصلاة،
قول النبي صل الله عليه وسلم "العهد الـ بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر"
بين المرء والكفر والشرك ترك الصلاة، فليفعل الإنسان ما يفعل من المعاصي المهم لا يترك الصلاة، وقد جاء رجل إلى الحسن البصري وقال أنا قد استحييت من الله من كثرت ما اتوب إليه، كان يقصد اتوب وارجع اتوب وارجع اتوب وارجع استحييت من الله خلاص لن اتوب استحييت من كثرت ما اتوب إليه، قال الحسن: هذه هذه لو لم يأخذ الشيطان منك إلا هذه يكفي، لأنه يريد أن يوصلك إلى هذه النقطة وهي "اليأس من رحمة الله " والتي هي الكفر، فالشاهد يعني مهما كانت ذنوبك لا تترك الصلاة، "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر" ادعي ربنا كتييير إن يهديك ويبعد عنك المعاصي وجاهد نفسك في تركها.. ربنا يغفرلك ويردك إليه ردًا جميلا.
الرسول صلي الله عليه وسلم قال العهد الذي بيننا و بينكم الصلاه فركز كل طاقتك مبدأيا علي ان تنتظم فيها حاول تصلي جماعه مع أي حد صلي في المسجد هيبقي احسن كتير برده لما تبقي في مجموعه و وسط ناس هيشجعوك علي الانتظام و خلي دايما في بالك ان كلنا عندنا ذنوب و بنغلط و هنفضل نغلط بس ده غير متعارض مع العباده مطلقا و كل متغلط استغفر و توب و سبح و افتكر ان صلحت صلاه العبد هيصلح عمله كله ان شاء الله و ان فسدت فسد عمله كله فالانتظام في الصلاه ان شاء الله مستقبلا و حرصك عليها هتغير فيك من نفسك لو نفسك تعمل حاجه غلط هتبقي غير مستغيثها و مستعصبها علي قلبك و لو حاجه صح هتلاقي نفسك بتقبل عليها مهما كان الغلط الي بتعمله حاول تواظب علي الصلاه .
يذكر في القصص ان كان فيه راجل صالح و طلع عليه لصوص و اتسرق هو و كل القافله الي معاه فكان عايزين اللصوص تسيبهم يمشوا في حال سيبيلهم بعد مخدوا الي عايزينه فقالوا اصبروا نشوف رئيسنا يقلنا نعمل فيكم ايه فقال هو فين رئيسكم ده فقالوله قاعد يصلي هناك فاندهش الرجل و قال في نفسه رئيس عصابه و بيصلي و حريص علي العباده و في نفسه من المحال ان يتقبل الله منه فيقسم انه رأي هذا الرجل بعد سنوات في الحج يبكي و يتصدق علي الناس و يستغفر و يدعو الله ان يغفر له ! فانجته صلاته و حرصه علي العباده برغم انغماسه في الذنوب
و يحكي ان كان هناك رجل قوي قتل كثيرا من الناس و حزن و ندم علي فعله و كان يسأل العباد هل له من توبه فيقولون له لا فيقتلهم أيضا حتي جاء علي احد العابدين فقص له فسأله هل لي من توبه فقال له نعم و نصحه بأن يذهب أرضا ما بها صالحين كثر يتعبد الله معهم فلما خرج قد مات و قد هم و نوي الذهاب الي تلك الأرض و قد قطع نصف المسافه فاحتارت الملائكه هل هو من اهل النار ام من اهل الجنه فجائهم ملك في صوره ادمي فقال لهم قيسوا المسافه بين الرجل و أرضه السوء و بينه و بين ارض الاناس الصالحين فقاسوها فوجدوا المسافه بينه و بين ارض الصالحين اكبر بأنه قد نئي بصدره ناحيتها فالتقتته ملائكه الرحمه
يذكر في القصص ان كان فيه راجل صالح و طلع عليه لصوص و اتسرق هو و كل القافله الي معاه فكان عايزين اللصوص تسيبهم يمشوا في حال سيبيلهم بعد مخدوا الي عايزينه فقالوا اصبروا نشوف رئيسنا يقلنا نعمل فيكم ايه فقال هو فين رئيسكم ده فقالوله قاعد يصلي هناك فاندهش الرجل و قال في نفسه رئيس عصابه و بيصلي و حريص علي العباده و في نفسه من المحال ان يتقبل الله منه فيقسم انه رأي هذا الرجل بعد سنوات في الحج يبكي و يتصدق علي الناس و يستغفر و يدعو الله ان يغفر له ! فانجته صلاته و حرصه علي العباده برغم انغماسه في الذنوب
و يحكي ان كان هناك رجل قوي قتل كثيرا من الناس و حزن و ندم علي فعله و كان يسأل العباد هل له من توبه فيقولون له لا فيقتلهم أيضا حتي جاء علي احد العابدين فقص له فسأله هل لي من توبه فقال له نعم و نصحه بأن يذهب أرضا ما بها صالحين كثر يتعبد الله معهم فلما خرج قد مات و قد هم و نوي الذهاب الي تلك الأرض و قد قطع نصف المسافه فاحتارت الملائكه هل هو من اهل النار ام من اهل الجنه فجائهم ملك في صوره ادمي فقال لهم قيسوا المسافه بين الرجل و أرضه السوء و بينه و بين ارض الاناس الصالحين فقاسوها فوجدوا المسافه بينه و بين ارض الصالحين اكبر بأنه قد نئي بصدره ناحيتها فالتقتته ملائكه الرحمه
قوم إتوضى و إقعد مع على سجادة الصلاة و كلم ربنا لو 5دقايق و إدعى باللى نفسك فيه و إن ربنا يثبتك قلبك على الصلاة و يرزقك الصلاة فى خشوع و قوم صلى ركعتين لله و إستغفر ربنا على كل اللى حصل منك و قربله إحزا اللى محتاجين ىبنا مش هو اللى محتاجنا