@mounier66

Samiir

Ask @mounier66

Sort by:

LatestTop

People you may like

شايف نفسك فين بعد خمس سنين😹

إذا وضعت خطة فلن تسير الحياة كما خططت أبدًا،، من دون خطة لا شيء سيحيد عن مساره.

م تدينا واحده من كتاباتك المفضله

بمرورِ الوقت يصبحُ الأمرُ أكثرَ صعوبةً، كلُّ شيءٍ شَديدُ الثِقَلِ عَلى صَدرِي، أشعر بالإرهاق كلما دفعني موقف للتبرير، ولَا طَاقَةَ لِي بِحِمْلٍ آخرٍ يأمُله أحدهم في قوتي.
أَترنّح في حمولتي فَمِن أَيْـن لِكَتفي بحملٍ آخر؟ ولكي أكون مُنصفًا لا تُهزم صراعاتُ الحياةِ أبدًا إلّا بِرفِيقٍ يُضيءُ فيها عتمةَ الدروبِ وظلماتِ الرحلةِ.
يشُدُّ الساعدَ المرتعش، يربطُ علي القلبِ المُرتجفِ ويكفي من كُل الدُّنيا أن يهمسَ في قلبى بصوتٍ خافتٍ حين تهزمني طواحينُ أفكاري همسةَ يوسفَ لأخيه "إنّي أنا أخوك فلا تبتئسْ".
لكن أحيانًا خوفُ البداياتِ يُقلق ووجعُ النهاياتِ يُؤلم ويظلُ عمرُ الفتي رهنَ التردُّدِ في الاقترابِ خشيةَ الافتراقِ، التّعلُّق مخافةَ التقلبِ، والتعمُّق تحسُّبًا زوالِ الانبهارِ.
عمرٌ كاملٌ هباءً يندثر سُدًي أسيرَ الخوفِ من أفكارٍ لعينةٍ تقود للهلاكِ حيًا بالأنفاس، تغرسُ الجُبنَ، تورث الاكتفاءَ بأنصاف الأماني، الرضا بأقلِّ الفرصِ، الرقصِ علي السلالمِ المظلمةِ والبقاء دون أقل البقاء.

View more

علمني دعاء دايما علي لسانك ؟

اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ ولَا تُغْلِطُهُ كثرة المَسَائِلُ ولَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ عبادة المُلِحِّينَ علية أَذِقْنِا بَرْدَ رَحْمَتِك وكرم استجابتك.

Space ❤️

بعضُ الرزقِ رُبـما لا يمتلكُ رونقَ المالِ لكنه يعادلُ ملءَ الأرضِ ذهبًا لا يصدأُ أبدًا.
خليلٌ صادقٌ كهارونِ لأخيه موسي وزيرًا من الأهلِ، شريكًا في الأمرِ، شادً علي الأزرِ، ومُعينًا علي كافة مصائبِ الدهر.
طوقُ نجاة كهمسة يوسف لأخيه في أشدِ لحظاتِ خوفِه "إني أنا أخوك فلا تبتئس".
زوجةٌ صالحةٌ تقسمُ الخبز في أحلك الظروف، تقدُّ قميص الحزن، يدٌ حنونة، كتف صادق، رفيق لين، وطن آمن، دعوة في سجدة بمديد العمر وخلاص من قسوة الأيام.

انا اما اترفضت مشيت من الصدمه ومشتمتش ولا عملت حاجه فضلت ساكت مصدوم لأنى كنت رايح بعشم اوى وعلى رأيك اكيد كلنا اترفضنا م حاجات كتير بس بنتأثر بالناس اللى حبناهم اكتر من اى حاجه تانيه رفضتنا

ربي يريح قلبك ي صديق.

Say something.. 🖤

شعورُ الوحدةِ الحقيقيّ لا يكمنُ أبدًا في اعتزالِ البشرِ أو حتّي هجرةِ الحديثِ ولا حتّي حين تبحثُ حولك في لحظةٍ فتتيقّن لعدم وجود من يهتمُ لأبسطِ عثراتك.
مفهومُ الوحدةِ الحقيقيّ يقترنُ بزحام الوجوه، شعورك أنك محاطٌ من كلِّ الجهات بالأشخاصِ رغم ذلك لا ينساقُ الحديث من لسانك إلّا بمعاناة اقتناعًا أنّ لا أحد يهتم.
حين تدركُ أخيرًا أنَّك لا تعاني وحدَك، لا أحد يهتمُ لمعاناتك من الأساس، لا أحد سيتفهم طبيعة شعورك فالكلُّ حكيمٌ فقط حينما تكونُ التجربةُ لا تخصُّه.
حين يتسبّبُ فقدانُ الوحدةِ في الألمِ ذاته، حين يتعايشُ المرءُ مع الوحدةِ كفايةً لتؤثّرَ فيه، يعتادَ عليها ومن ثَمَّ يبدأُ بافتقادِ شعور الوحدة حين يتلاشي ثم ينضُجُ ليكتشفَ علاقةَ ألمِ الوحدةِ الوطيدةِ بالسعادةِ.

ماشى يا سيدى ربنا يرزقك الشغل اللى تحبه وتعيش ف المكان اللى تحبه ويرزقك البنت اللى تحبها ومتتعرضش للرفض نهائى عشان انا مجربه اسمع منى وصعب اوى

مين قال اني مترفضتش أو متعرضتش لصدمات في حاجات كتير كان عندي الرغبة فيها وهي للأسف مكنتش عايزانا بنفس الشراهة.. دي سنة حياة وموقف كلنا معرضين ليها ومش شرط في موضوع الحب أو الارتباط.
اللي انا معترض عليه هي فكرة ان حد يوقف حياته علي حد أو يزعل عشانه أو يرفض فكرة ان فلانه لا تكن ليا نفس المشاعر وعهد الله انا جربت نفس المشاعر وسبيت لفلانه وام فلانة والموضوع تجاوزته في خمس دقايق يعني.
لازم تكون متأكد ان اللي باعك هو اللي خسر مش انت اللي خسرت لما تمنع عنك الشيء اللي انت كان عندك الرغبة فيه. 🤝

انت متناقض عفكره بترد بعكس اللى بتقوله ف البوست انت قولت انه عادى نترفض م اى حاجه ليه بقا الغرور بتاعك ممكن يجى يوم وتترفض عادى

انتوا كبرتوا الموضوع لا اتقدمت ولا اترفضت،، انا لسه صغير علي الحاجات دي.
الفكرة كلها تريند الناس اللي بتأذي نفسها بسبب موضوع مشاعرها تجاه حد معين زي موضوع البنت بتاعة المنصورة،، هي رفضته فهو مقدرش يستحمل ده وهكذا لحد آخر الحكاية هو ده الموضوع اللي انا قصدته.
مقدرتش اتكلم عليه بشكل مباشر عشان البهايم هتخش تقولي في الكومنتس انت كدا بتدعم الولد وبتدافع عنه وهو قاتل وانا قصدي فكرة انا اتكلمت عنها.
فقررت اني أتكلم علي الفكرة بدون التطرق لسبب البوست عشان محدش يوجع قلبي بالنقاش.

Pseudostratified columnar epithelium 💔

احمينا يا رب ده انا شايلها مرتين وناجح فيها ٣ مرة😂

SPACE 💎

أتدرك الجوهرُ بين المؤمنِ وغيرِه؟
الأمرُ كلُّه في أشدِّ لحظات الهلعِ حين تضيقُ الأرضُ بما رَحُبَت، حين يستنفذُ المنطقُ كلَّ الأسبابِ، تعجزُ الأيادِ، تُـرفعُ الأقلامُ، تجفُّ الصحفُ، وحين تدورُ الدنيا علي عكسِ كلِّ السجايا.
فلا يشكُّ لحظةً أنَّ عنايةَ الله ستُدرِكُه في جوفِ المخاطرِ، وأنّ الصبرَ خيرُ رفيقًا مُؤنسًا على أحلكِ البلايا.
حتمًا الفرجُ سيَشُقُّ الأرضَ شقًا، سيمر المرُّ ولو بلغَ الجبالَ طولًا، ستُنير ولو كانت الكُربةُ في بطن حوت يونس ويكفي اليقينُ أنَّ بابَ التوبةِ علي مصرعيه لا يُغلقُ أبدًا.
لا يتسربُ اليأس إلي قاموسه، دائمًا وأبدًا هناك ورقة رابحة أخيرة قد تقتصرُ علي دعوةٍ سحريةٍ تهمس بها في سجدة لتحطم كل قواعد المنطق.

Space 🌿..🤍

أسرعُ المواساتِ الربانية كانت من الحقّ عزّ وجل في نبي الله موسي حين استأجر قارونُ بغيًّا ترميه باطلًا بأنه ارتكب معها فاحشةَ الزنا.
كانت المرأةُ شديدةَ الوقاحةِ فدخلت مجلسه، رمته باطلًا علي مرأي من قومه، حزن موسي حزنًا شديدًا فترك الناس في جدال وحيرة من أمره وخرّ ساجدًا يبكى.
لم تكد دموع موسي تنقطع حتي واساه رب العباد فأوحي إليه من فوق السماء السبع فقال: "ما يبكيك يا موسي؟ قد سلطناك علي الأرض فمُرها بما شئت"
قال موسي للأرض: "خذيهم خذيهم" فأشار ربُّ العزة للأرض فأملي عليها أمره فقال كن فكان، قُضِيَ الحق، نفذَ الأمرُ وسبقت كلمة من ربك فانخسفت الأرض بقارون وجنوده.

space

صباحُ الخيرِ ي صديقي، كلُّ الأوهامِ تبدأُ من قلبِ صاحبها.
أتذكّرُ منذُ ما يقرُبُ من سبعةِ سنواتٍ وفي أشدِّ مراحلِ حياتي سذاجةً كنتُ أهيمُ في إحداهنّ لدرجةِ شعُرتُ حينها أنّنَي إذا قضيتُ معها ليلةَ حديثٍ واحدةٍ سأفقدُ حياتي بعدَها في غايةِ الرضا والامتنانِ.
كانت تصرفاتُها تجاهي عاديةً، لم أكن مُميزًا، حتّى لم تختصْ بعضَ الحديثِ لي دونًا عن غيري، ولا أفهمُ كيف احتالَ قلبي اللعينِ على عقلي فَخَدَّرَني وشعرتُ بالنقيضِ تمامًا.
رُبَّما كانت تشعرُ بجمالِها الفاتنِ في الشغفِ المُنعكسِ من نظراتى فأصبحتْ كُلَّمَا أرادتْ الشعور بتأثيرِها الطاغِي علي مُحيطِ تواجدِها فقط كانَ عليها أن تتوجَّهَ نحوي.
أتذكَّرُ حتّي من فرطِ أوهامي وعلي الرغمِ من كونِها تتعاملُ بتلقائيةٍ صارت كُلُّ تصرفاتها موجهةً لجذبِ انتباهي.
أصبح الثناءُ العاديُّ مغالاةً في الاعجابِ، النظرةُ العابرةُ مغازلةً والبسمةُ العفويةُ إعجابًا.
حينما تيقَّنتُ أخيرًا أنّها لا تُحبني تجاوزتُ سريعًا ولم أشعر بالحزنٌ إلّا لبضعةِ ساعاتٍ.
لكنّى حينها فهمتُ أنّني تكبدتُ خسارةً جسيمةً لكوني لم أشعرْ بمقدارِ الحبِ الذي فاتني في الشعورِ بغيرِها.
صدّقني المثابرةُ ليست للقلوبِ.
الحبُّ لا يُشترَي ولو بقلائدِ الذهبِ فلا تتمسكْ أبدًا بمن يضنُّ مشاعره، يبخلُ بكلماتِه أو لا يبرهنُ بأفعالِه.
لا تتوسلْ بقاءَ أحدٍ، تلك المضغة التي تسكنُ يسارَ صدرِكَـ خُلقت في تسعةِ أشهرٍ وقابلة للكسرِ في ثوانٍ فلا تدفنْها في مقابر الصبرِ فتمتلِأُ غُبارًا.
رُبّما هناك من يتحيّنُ الفرصةَ ليصنعَ من الحواجزِ أبوابًا، من يرغبُ في الكتابةِ عنك، الاعتذارُ عن خيباتِ الماضي.
من يرغب في البقاء بجانبك ولو ليلة واحدة فقط.

View more

Space 🤍🍃

بمرورِ الوقت يصبحُ الأمرُ أكثرَ صعوبةً، كلُّ شيءٍ شَديدُ الثِقَلِ عَلى صَدرِي، أشعر بالإرهاق كلما دفعني موقف للتبرير، ولَا طَاقَةَ لِي بِحِمْلٍ آخرٍ يأمُله أحدهم في قوتي.
أَترنّح في حمولتي فَمِن أَيْـن لِكَتفي بحملٍ آخر؟ ولكي أكون مُنصفًا لا تُهزم صراعاتُ الحياةِ أبدًا إلّا بِرفِيقٍ يُضيءُ فيها عتمةَ الدروبِ وظلماتِ الرحلةِ.
يشُدُّ الساعدَ المرتعش، يربطُ علي القلبِ المُرتجفِ ويكفي من كُل الدُّنيا أن يهمسَ في قلبى بصوتٍ خافتٍ حين تهزمني طواحينُ أفكاري همسةَ يوسفَ لأخيه "إنّي أنا أخوك فلا تبتئسْ".
لكن أحيانًا خوفُ البداياتِ يُقلق ووجعُ النهاياتِ يُؤلم ويظلُ عمرُ الفتي رهنَ التردُّدِ في الاقترابِ خشيةَ الافتراقِ، التّعلُّق مخافةَ التقلبِ، والتعمُّق تحسُّبًا زوالِ الانبهارِ.
عمرٌ كاملٌ هباءً يندثر سُدًي أسيرَ الخوفِ من أفكارٍ لعينةٍ تقود للهلاكِ حيًا بالأنفاس، تغرسُ الجُبنَ، تورث الاكتفاءَ بأنصاف الأماني، الرضا بأقلِّ الفرصِ، الرقصِ علي السلالمِ المظلمةِ والبقاء دون أقل البقاء.

View more

Liked by: عُمق رِ

بتنزل بالاسكراب من البيت

عادي.. لما يكون يومي سكاشن بس.

هو عادي إن البنت تفسخ خطوبتها من واحد ذو دين وخلق لمجرد إنها حاسة إنها مش مرتاحة معاه و إنها محبتهوش وشايفاه دمه تقيل بالنسبالها ؟

مفيش حرج علي أي حد في تقبل غيره.

+ 2 💬 messages

read all

من رأيك ليه مفيش علاقة بتكمل بين اتنين مش من نفس المحافظة ؟

البعد بيكون عائق في حاجات كتير.

لو انا خايف من نتيجه بتاعتي بتاع الثانويه اعمل اي ؟

الموضوع مش آخر الدنيا.. وهتفضل قلقان لحد م النتيجة تطلع.. الأهم ثق في ان ربنا مبيعملش شيء وحش..

رايك ايه افضل فرق سن بين الراجل وشريكة حياته ؟

السن مش مهم أوي طالما الفجوة العقلية مش كبيرة..

في تناقض في شخصيتك بانك بتشكر في الاب الي مكتبش قايمه وبانك متعجب من الاهلي الي بتخطب لبناتهم اثناء الدراسه ، مش معني انك معرفتش تخطب وانت بتدرس يبقي الباقين غلط

ايه علاقة اني شايف ان مينفعش الأب يدي بنته لعيل صغير،، ويأتمنه علي عرضه وهو لسه منضجش بشكل كامل باني شايف ان الأب اللي يسّر علي زوج بنته دي لفته كويسة؟

+ 3 💬 messages

read all

Next

Language: English