مدرسة صفي اسمها مريم فالأبتدائي كنت اركض بسرعه ولفيت في الممر وطلعت في ويهي مدرسة ودعمت فبطنها وكانت حامل وبطنها عود وصارت قضية وسالفة لان محد جاف شي وكانوا بياخذون بكلامها اني مستقصد اسوي هالشي كل من واقف معاها حتى أمي سكتت وصدق من كثر جذبها اني يايها بسرعة ودازها وطاحت بس لو ما مدرستي مريم وقفت لهم ويات وحضنتني وانا اصيح للحين اتذكر الموقف كأنه أمس قالت عمر مستحيل اسوي جذي وأصدق هالكلام على أي أحد إلا اهوه هني الحمدلله مشى الموضوع وفضلها ذي مخليني لي اليوم اروح واسئل عنها عقب أكثر من ١٠ سنين