منذُ شهرٍ كامل كان هذا السطر واقفاً على قدميه ينتظرُ مني عودةً وإجابة ولم يتعب. قويٌّ كَالقدسِ وصاحبته ?ٌ .مدينةٌ لهُ وللأناملِ التي خطّته بأعتذاراتٍ وَ قُبَل .
- رامْ ♡ ? كنت بتمشى بصفحة يافا @yafa882 بشرب شاي وهيك ،، و دخلت على صفحتك ، و صعب الواحد يدخل صفحتك و يطلع بسهولة ، كلامك شدّني جدّا لأتعمق أكتر و أكتر ، أخيراً بعد التعمّق : طلعنا جيران . ??
خلينا نبدا بأبتسامة عميقة وقلب كبير ؛ما بخفيكِ -ليال-قرأت سؤالك من فترة لا بأس فيها ومو مرة ولا مرتين ولا تلاتة حتى ومع كل مرة يكون في دهشة كبيرة وأبتسامات أكتر وأكبر إلك أجرا ، وبعيداً عن أسمك اللذيذ وكتير أشياء سرقوني بصفحتك : دخلتي لقلبي يا بنت ?' أهلاً ومرحباً بالشهباء?.
نجمُ الشام المضيئ أنفاً عن مئتين وعشرين كيلو متراً مابين عروسك قاسيون وعمّان بجبالها السبع ? * بالمناسبة رسالتكَ استفزت أبجديتي المعدومة والحروف ، شكراً يا ابن الشام وشكراً لِرسالة رأس السنة، ولو أملكُ من الحروف نصفها حتى أُجيب ..-*لوّ*!