سنوات وأنا اقاتل في حروب ليست لي، مرة من أجل أن يصبح صديقي بِخير، ومرة آخرى حتى لا يُصاب الأقربون من قلبي بِأي حُزن، ولكن، ولكني صمدت لِدقيقة أفكر هل أحد خاض أي حروب من أجلي من قبل؟ الإجابة هي لا، وأني دائماً من يُعافر حتى تستمر الأشياء التي يُحبها وإن كان على حِساب قلبه.
أخاف أن ينتهي العالم، ولم أتوب توبة نصوح محققاً جميع شروطها، ولم أُصلي بطريقة جيدة حتي أطمئن، ولم أحفظ آيات القرآن التي طالما رغبت في حفظها، ولم أبِرّ أُمي بطريقة تجعلها ترضي عني، أخاف أن ينتهي كل شئ ولم أحقق رضا الله الذي هو منتهي غايتي ❤️