كان يُجيد نزعي من الحزن، ويعرف كيف يفك إطباق أصابع الحياة عن عنقي، يمكنه الإتيان بالشمس بابتسامة، كما يمكنه تلوين الحياة حين يضحك لم يكن رجل عادي، رجل أنبتته سجدتي، جاء من نسل قبيلة من الرجال، فاختصر الرجال فيه ..
"في نهاية المحادثة، كنت أريد أن أخبرك أنني ممتن جدًا لك، لصوتك، لكل المشاعر الحقيقية التي تبادلناها، لكل الضحك، لكل الفهم، كنت أريد أن أقول لك: شكرًا لك.. شكرا جدًا..لكنني قلت: أحبّك.. أحبّك هي الكلمة المناسبة للتعبير عن كلّ الامتنان.. عن كلّ الشكر."
هو باين كدا انا م يوم م شوفته وانا بحبه ومبقتش عارفه ابطل احبه هو جميل جميل لدرجه انه يتحب اوي هو انا كنت مفكرة أن خلاص بقي حكايتنا انتهت ف هبدأ اني انسي وكدا بس انا دايما بسأل نفسي لي ربنا زرع الحب دا كله ف قلبي ناحيته حته اني شيفاه مبسوط دي مفرحاني اي كان بقي مع مين