حكم الصورتين :
1-نبيع تقاوي الخرشوف دون تحديد سعر معين على أن يتم تحديد السعر مثل الناس حين يستقرون على سعر معين آخر موسم الزراعة
2-ينوي المزارعون إعطاء محصول الخرشوف لتاجر معين ويأخذون منه نقود -10000ج مثلا- على أن يتم السداد من المحصول آخر العام وقد لا يعطونه المحصول ويأخذ نقوده لكن هذا نادر
يشترط لصحة البيع تسمية الثمن في المذاهب الأربعة، فلا يصح إن كان الثمن مجهولا. هذا الأحوط. والذي نقول به صحة البيع في الصورة الأولى مادام قائما على العرف، أو ثمن السوق، وهذا من مفردات شيخ الإسلام التي خالف بها المذاهب الأربعة أو مشهورها، وقال إنه قياس مذهب أحمد. واستدل له الشيخ بالكتاب والسنة وإجماع المسلمين العملي. والصورة الثانية هي قرض، ودخول الوعد ببيع السلعة فيه غير مؤثر، والعلم عند الله
هو ينفع واحد يتجوز أخت فاضلة جدا بس شكلها عادي، بس هو من جُوَّة مش فرحان أوي ومعندوش شغف بالزواج بيها.. عادي
مع إنها لو كانت جميلة كانت ممكن يعد الأيام :)
ممكن وعادي بس لازم يحل مشكلة الاقتناع عشان متحصلش مشاكل بعدين ويظلمها وساعتها حيبقى الظلم أكبر مما لو تراجع قبل الزواج
يا شيخ عمرو، تكلم الرازي على صفة المحبة في أكثر من موضع، وقال بقول الأشاعرة فيها، لكن في موضع عدد الأقوال فيها، فقال في تفسير الآية 56 من سورة الأعراف: (والقول الثالث: أنه لا يبعد أن تكون محبة الله تعالى للعبد صفة وراء كونه تعالى ...) إلى آخره، السؤال: أليس هذا القول هو قول أهل السنة في هذه الصفة؟!
مش عارف لازم أرجع للكلام بطوله عموما الرازي عادي تطلع منه أي حاجة مفيش مشاكل
عندى مشكلة بشعة ف الثقة ايش يضمنلى وانا بسمع لشيخ معين انو ميكنش بيغسلى دمافى وغيره هو اللى صح ايه اللى يخلينى اسمع لسلفى او ازهرى او جهادى او او وكل واحد بيجيب ادلة ويقنعك انو صح اعمل ايه انا تعبت اوى وبكره اختلافهم اللى مسوحنا احنا معاهم
انا مقدر ومتعاطف مع حالة التمزق دي وعارف ان كتير بيعانوا منها الحل يا مولانا انك متاخدش قرارات ولا مواقف حادة في المرحلة الحالية لغاية ما تستوي وتشوف وتتفرج وتتقدم كثير اوي عشان تاخد موقف
شيخ عمرو برأيك ما هو اهم كتاب كلامي عند : الاشاعرة. المعتزلة. السلفية. الأمامية. الزيود. والاهمية لا تقتضي الإحاطة بكل المسايل
صعوبة السؤال ده إن الأهمية لا تستلزم الجودة الأهمية لها معايير أخرى كالشهرة والاعتماد والتداول والتأثير في المدرسة إلخ الإرشاد درء التعارض الباب الحادي عشر المجموع العقدي للإمام المنصور
عارفة ان سؤالى عبيط بس دلوقتى اتنا كنت بعمل دايت وبوظته وتخنت تانى واتبهدلت وعاوزة ابتدى تانى بس الندم واقف ف سكتى كدة وعمالة اكون لو كنت كملت كنت مخلصة من زمان مش عارفة اخرج من دة ازاى
طيب أوقات أنوي الصيام على أساس اني حاتسحر قبل الفجر لان معدتي بتوجعني ومينفعش اقعد فترة طويلة من غير أكل ... ولما يفوتني السحور باضطر لعدم الصيام كده برضه يبقي عليا قضاء ؟
الكلام لو شرع في الصوم ثم أفسده لو غير رأيه قبل دخول الصيام خلاص
إرشاد العقل السليم أفضل أم الزمخشري ؟ ورأيك في حاشية قليوبي وعميرة علی المحلي ؟
ده حاجة وده حاجة مينفعش المقارنة بينهما لاختلاف الموارد لكن عموما الزمخشري أعرق وأعمق لكنه اعتزالي الحاشية كويسة وممكن تحون مدخل للهيتمي والرملي وان كنت افضل الغمراوي ثم الخطيب ثم الهيتمي والرملي فيما يتعلق بالمنهاج