لا احسن الدعاء في امور دنياي وكلما هممت بذلك وجدت نفسي اسال الله العفو والعافية ورضاه ورضى والدي والجنة واحيانا ادعو لمن اعرف فهل ادخل بهذا فيمن يغضب الله عليهم لعدم سؤالهم
وماذا فعلت إذن؟ لقد سألت، وسألت بدعاء جامع حسن. دعوا هذه الوساوس
السلام عليكم شيخنا
عندنا إمام في فرنسا يوالي الكفار وشارك في مسيرة أنا شارلي ويدعوا للانتخابات ويحضر كنائسهم للتعزية والصلاة ويأمر بحلق اللحية ويجوز العمل في المطاعم التي تبيع الخنزير والخمر ويجيز الربا بحجة الاضطرار ويصافح النساء ويطعن في الملتزمين. فما حكمه وحكم الصلاة ورائه ؟
ممكن تكون حكايتك متحيزة، فذه تصويرك أنت، لازم الوقوف على تصرفاته هو وكلامه عو من عالم به وبالسياق عندكم موضوع ما قولكم فيمن يقول كذا بتاعت التسعينات وألفين وواحد دي بتلبس في الحيط :)
انا ف جامعة الازهر وبناخد فقه واخدنا فيه ان الزوج بيصرف علي الزوجة اكل وشرب ولبس انما لو مرضت فمش عليه انه يصرف ادوية ويودي الدكتور هل الكلام ده صح؟ وفي مذهب مين ولو صح المفروض الزوجة تعمل ايه ف حالة زي دي؟
السؤال هو أن والدك ووالدتك رحمهما الله ورفع درجتهما في الجنة كان لديهم أبناء لكل منهما ثم حضرتك ولدت بعد ذلك كيف كان الجو العام للبيت ازاي كان فيه تناسق أقصد والدنيا كانت ماشية ازاي لأن غالب البيوت للأسف بتكون فيها مشاكل لو طرف واحد عنده أولاد وأسف لو السؤال شخصي بحت
آه كان في مشاكل دورية، والسبب مش موضوع الأولاد، السبب وجود زوجتين في سبب واحد، لكن مرض والدي رحمه الله هدأ الأوضاع كثيرا. اتبطوا يعني ?
لأي حد يمتد وقت صلاة المغرب
واحد قالي الناس يظنون أن وقت صلاة المغرب يمتد لأذان العشاء وده غلط
فيه قولان مشهوران للفقهاء، والأقوى عندي أن وقته إلى مغيب الشفق الأحمر، يعني إلى وقت العشاء، وهذا مذهب الشافعي القديم، وأحمد. والقول الآخر أن وقتها معجل، يعني أن لها وقتا واحدا، بقدر خمس ركعات أو سبع وفعل ما تشترط له الصلاة، وأذان وإقامة، وهذا الجديد عند الشافعي، ومذهب مالك. وعليه فليس لهذا أن يقول إن القول الأول غلط، لأنه مذهب معتبر معروف للفقهاء، وليس له اجتهاد ونظر في تغليطه بل هو مقلد، ولو كان له اجتهاد ونظر لم يكن له الجزم بغلطه أيضا.
انا مكنتش اعرف انه حرام دخول المساجد وقت الحيض
من فترة كبيرة دخلت احد المساجد الاثرية للزيارة وجلست هناك لفترة هل على اثم؟
الجاهل لا يؤاخذ. والمسجد الذي يسمى أثريا إن انقطعت الصلوات فيه، فهل يزول عنه وصف المسجدية وما يترتب عليها من أحكام؟ هذا الأقرب عندي. وإن مشكلا من جهة لزوم الوقف. أما إن أقيمت فيه الصلوات ولو بعضها فهو مسجد.
شيخنا بالله أجب للضرورة أنا زعلان من خالي ومبكلموش علشان أكتر من موقف زعلني منه وهو دلوقت بيكشف عن دكتور فأمي بتقولي روح معاه مع قولتلها متزعليش بس أنا زعلان منه ومبكلموش ومرواحي مش هيفيد بحاجة فهل أنا كده أثم .؟
اية في سورة يس
(وقالوا ما انتم الا بشر مثلا وما انزل الرحمنمن شئ ان انتم الا تكذبون )
كيف هنا المشركين يقولون علي الله الرحمن
مش هما لا يؤمنوا بيه
والمؤمنون لم يذكروا لفظة الرحمن
لي المشركين هما الي يقولوها
هذا في مشركي العرب، فهؤلاء تكلموا في معرفتهم بالرحمن. أما هؤلاء فهم من الأمم السابقة، ولا مانع أن يكونوا عالمين بذلك. أما العرب، لقد اختلفوا في كون الكفار كانوا عالمين بالرحمن أم لا، وقد قال تعالى حكاية عنهم: وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا. فقيل كانوا جاهلين به فجعلوا جهلهم تكذيبوا، فكذبوا بما لم يحيطوا بعلمه فكان هذا موضع ذمهم، فإن المدار على الحقائق، والرسول دعاهم للحق الذي لا نكارة فيه فلم يكن الوقوف على الاسم إلا تعنتا، قال تعالى: قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعو فله الأسماء الحسنى. أو أنهم انكروا تعدد الأسماء لله غير الله، وزعموا أنه شرك، ورووا في ذلك شيئا عن أبي جهل، ولا يصح هذا، ولم يكن للعرب نظر في الاسم والمسمى، وليس العربي ينكر أن يتعدد الاسم لمسمى واحد وهو تصرف مستفيض منهم. والقول الثاني أنهم أنكروا ذلك جحودا، وكانوا يعرفون الرحمن، كاشتقاق، ولا يبعد كاسم للحق تعالى، وهذا موجود في بعض شعر الجاهليين، وهذا هو الصحيح عندي. وقال بعضهم إنما أنكروه لكون مسيلمة كان يتسمى رحمن اليمامة فقالوا يدعونا لمسلمة، وهذا لا شيء عندي، فإن المتبادر منه أن مسلمة كان يتسمى الرحمن قبل نزول القرآن وهذا باطل، والقرآن نزل بالرحمن نزولا كثيرا قبل بدء شأن مسيلمة، إلا أن يكون ذلك قول بعضهم سفها وجهلا لا جميعهم ولا أكثرهم، ولكن يبعد نزول القرآن على ذلك. فعلى ذلك لا يشكل تسمية المشركين بالرحمن، في الأمم السابقة أو تلك الأمة. أما عندي: فالذي أقوله إن هذا حكاية عن قول هؤلاء الكفار الذين عاندوا الرسل الثلاثة، ولا يلزم أن يكون ذلك نفس لفظهم. والتعبير بالرحمن في هذا السياق نكتة جليلة عندي، فإن فيه حكاية مذهب الخصم بما يبطله بأدنى إشارة، فإن الرحمن يستحيل أن يهمل خلقه ولا ينزل شيئا على عباده. فيكون كأنه من باب حكاية القول التي تغني عن إبطاله. وقد عكس تلك النكتة البقاعي في تفسيره العجيب، فقال على تعبيرهم بالرحمن المنع من خصه بعض البشر بالرسالة دونهم فكان ذلك احتجاجهم على تكذيب الرسل. وهذا مبني على لزوم أن يكون ذلك قولهم عينه وهذا ليس بلازم، وهو في نفسه يغر ملائم للحجة، لأن الرحمانية إن استلزمت أن يعم جميع الخلق بالوحي للزم ألا يكون رحمانا لأن هذا مخالف للحس، فليس هذا مستلزما لتكذيب الرسل، بل هو مستلزم تكذيب الكفار فيما فهموه من مقتضى الرحمانية إن قبلنا ذلك المدعى، ففي هذا التصوير قلب لموضع الحجة، لا داعي له ولا حامل عليه.
متقدم لي واحد في كل الصفات اللي بتمناها من اول مره كلمته وانا حاسه ان ده نصيبي حسيت انه حته مني وانه شبهي بطريقه غريبه مشكلته الوحيده انه مستواه المادي اقل مني بكتير بس هو راجل اوي وطموح جدا وبيتعب عشان يحسن مستواه عشاني ، لو وافقت يبقي انا كده بفكر بقلبي بس وممكن اتعب بعد كده ؟ ايه رأي حضرتك ؟!
لو حتقدري تستحملي وضعه، أو حتقدري تساعديه، فتوكلي على الله ما دام بهذه الصفات.
شيخنا الفاضل
عندي كلبه بالبيت أمي جيباها ومربيها واتكلمت معاها مليون مره انها تمشيها مرضيتش وفاكره اني عاوزه امشي كلامي عليها
المشكلة اني مبقتش عارفه اصلي لان رجلي بتيجي في البي بي بتاعها أو وهي حائض تقعد على سريري تعبت يا شيخ
ومش عارفه صلاتي مقبوله ام لا
وامي دماغها متحجره وبجبلها دلائل مبتقتنعش