أهواكَ بِلا أملٍ ولا العيّنُ تُحارب دمعاً فاضَ بِمُقلتها،متى يَشتفي القلب مِن غيابهم يَا يَعرُب؟.
. إن كُنتِ تتأَمَلينَ الشِفاء، فلا تتأَمَلي عَبثاً، لاشَيءَ يعودُ كَما كان، قد وَضعت لَك فَيروز الإِجابةَ فِي أُغنيتِها، أنتِ السَبَبُ، قَد أَحبَبتِ بلا أَمَلِ، إقبَلي ما أَتَيتِ به لِنَفسِكِ.