لأن أجمل ما خلقه الله كانت المرأة ، لذلك أن رزقني الله حباً فحبي أن أنجب فتاة ، أحيا بها الايام لأراها تكبر أمام عيني نعم بت اؤمن بالفرق الجيني ما بين الذكر والأنثى الذي هو بكل تأكيد لصالحها ويجعلها تملك الأفضلية طريقة أندهاشهن بالأمور ، أهتماهن بالتفاصيل كيف هناك أمور بسيطة وتفاصيل صغيرة قادرة على تغيير مزاجهن الطريقة الي يعشن بها الحب ، كيف تحب الانثى من داخل داخل قلبها وكيف تعطي من قلبها كيف عندما يصبحن أمهات ،،، أمور كتيرة يصعب على شرحهها ، وأوجاع كثيرة يعشنها في هذا المجتمع وما زلن يقدمن ما أستطعن هي أمور كثيرة أخذت وقتها مني لكي أفهمها تركيبة جينات غريبة لن ولم يفهما الرجل لنقص في أدراكه أمامها والقلب الذي عند الرجل يعاني قصوراً أمام القلب الذي تمتلكه الأنثى وهذا ما جعلني اليوم أن أقول ان الرجل ناقص أمامها