"لست قاسيا ولا أعاني الجَفاء في مشاعري كل مافي الأمر أنا لا أطيق الرَتابة، ولا البكاء على الغائبين، ولا انتظار الحياة في محطةٍ واحدة، روحي شغوفة بالاكتشاف، أرى الحياة بخياراتٍ واسعة، ولا أحتمل تضييق روحي في قصة مكررة، وقائمة محددة من التجارب، أفضل أن تكون حياتي ثَرية بما يناسبني"
# . . .سأشعل الشموع طرباً... عند أول قبلة أُهديها، بحظورك مسرحي. و سأجعل الأرواح تمتزج... لتفوح منها رائحة البيلسان و الخزامى لتزيد من إشتعالي. و عندها أحكي روايتي بين أرجاء الخطايا.