لم يعد يستفزني أن أرى طفلا صغيرا يلبس فردتي حذائه معكوستين ..و لا أن أرى فتاة تقهقه في حافلة عمومية دون استحياء.. لم يعد يغضبني طول الإنتظار في البلدية ولا تصرفات العاملة الوقحة .. فقدت حس الفكاهةأيضا .. إذ لمتعد تضحكني فكاهات الأصدقاء ..لم يعد يقشعر بدني لأهداف كريستيانو الجميلة
#خاطرة جزء1
رأيكن؟