- أنا لا أخاصم أحدا لكن أغير رتبته عندي..=كيف ؟- لا أتواصل معه، لا أستجيب له، أغير مكانته عندي ولن تصبح كما كانت. لا أعطيه الوقت الذي كنت أعطيه له سابقا.. لا أفكر فيه ولا أعطيه اهتماما كما كنت من قبل.. و لا أخصه بالدعاء كما كنت أفعل .. وقد أغير حتى اسمه من الهاتف..عظيمة هذه القاعدة التي فيها اقتباس من القرآن الكريم وقول الله سبحانه عز وجل "واهجرهم هجرا جميلا" من يؤذونك ولا يقدرون قيمتك ابتعد عنهم، لا تشغل بالك بهم، لا تخالطهم بخير أو شر أحسن الهجر، ارتق بنفسك عنهم، وكن خلوقا حتى في الخصومة، واجعلهم يحسون بأنك لم تعد كما كنت..الفكرة كلها تكمن في أن تحسن التجاوز، الحقد والتفكر في الكيد يتركك في دوامة من التعب النفسي والتفكير بمن لا يستحق.- د ياسر الحزيمي
📍 الصدقة تدفع البلاء .. 🔸 قال ابن القيم رحمه الله: فإن للصدقة تأثيرا عجيبا في دفع أنواع البلاء، ولو كانت من فاجر أو ظالم، بل من كافر؛ فإن الله تعالى يدفع بها عنه أنواعا من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مُقرّون به؛ لأنهم قد جربوه. 📚 الوابل الصيب صـ ٦٩
🔸 قال أبو داود رحمه الله تعالى:“دخلت علىٰ كرز الحارثي فوجدته يبكي، فقلت ما يبكيك؟ قال: لم أقرأ البارحة حزبي من القرآن، وما أظنه إلا بذنبٍ فعلته”.📚 الحِلية (٧٩/٥).
عليه افضل الصلاة والسلام اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم صلاة تنحل بها العقد وينفك بها الكرب وتفتح لنا بها أبواب الفرج عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
الزوجة الصالحة يصلح الله بها الزوج ، ويصلح الله بها المال ، ويصلح الله بها الذرية ، ويصلح الله بها البيت ، ويصلح الله علاقة الزوج مع والديه. و الأمر مُشاهد فعلا في بيوت الصالحين. للزوجة و للأم الصالحة بركات عظيمة في البيت و أهله. قال صلى الله عليه وسلم ( وزوجة صالحة تعينك على أمر دينك ودنياك خير ما اكتنز الناس ) وقال عليه الصلاة والسلام ( الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة )
" اللهُم اجبر خاطري جبرًا أنت وليّه .. فإنه لايعجزك شيئً في الأرض ولا في السماء ، ربي أشرح صدري وأرح قلبي وأزح من قلبي كل خوف يسكنني وكل ضعف يكسرني وكل أمر يبكيني ، ولا تفجعني في مستقبلي ولا في نفسي ولا في باقيّ أهلي ولا تُعسر أمري وأفتح لي أبوابي المغلقه .."