كان معايا وحده عرفتها صدفه ف سكن شافت الي بحبه واحنا خرجين روحنا من غير م اوافق حد كلمته عشان تصالحنا و فضلت تقربله واخوتي واحيانا عينا ف عين بعض ليل نهار وهي مرتبطه اصلا وكانت بتحسدني واكتشفت بعد سنه لو قدامي دلوقتي حاسه ممكن اقتلها خطافه الرجاله
هو برضوا مش كيس شيبسي أي حد معدي ياخده ويمشي
عايز دوريتوس ناو
انزل اشتري
لو سمحت ممكن اشتراك في القناة على اليوتيوب ? (مش هتخسر حاجة ❤️ محتاجه 1000 مشترك فممكن تشترك ومتتفرجيش على الفيديوهات لو حابب ?)
http://www.youtube.com/c/pubgMasr
"لا ينساك الله، ولو ظننت أنك بالكاد تتحمَّل الحيـاة، يأتيك باليُسْر والفرج في ذلك الوقت الذي تشعر فيه أنك على شفا حفرة من السقوط، فالله إذا أراد بك خيرًا تعجَّبتَ من طريقته، يأتيك الخير من بين ألف طريقٍ ضيَّق، حتى أنك لا تعلم متى وكيف حدث ذلك."?
ليك غائبي.. ها هي الساعة الثانية عشر، ها هو منتصف الليل.. دموع ساخنة وحارقة، قلب حزين ومنكسر، روح مشتتة وباهتة، وعقل حائر وحزين يهذي ببعض الكلمات وهي في اﻷصل أنين للروح والقلب.. ها هي اﻵن تتجمع كل أفكاري، آلامي، وخيباتي.. أتدري كم أعاني بعد رحيلك..؟؟ أتدري ما هي حياتي التي أعيشها..؟؟ إسمعني إذا.. منذ رحيلك وأنا أصبحت لا أشتهي النوم، لا أشتهي الطعام، بل أصبحت لا أشتهي العالم.. أتعلم أيضا كل ما أتذكره فقط، هذه اللحظة التي دخلت بها إلى عالمي.. تلك اللحظة التي أخبرتك بها أن العالم خذلني كثيرا، أتذكر ايضا حين طلبت منك عدم الرحيل، حين أخبرتك انك سعادتي، لكن ماذا؟! لقد رحلت مثلهم. رحلت وتركتني وحدي أعاني كم اﻵلم الكامن بداخلي، لمدة لا أتذكرها وأنا لا أشتهي الطعام وفي كل مرة أحاول بها أن أجمع قوتي واجلس مع أمي على طاولة الطعام ولكن كعادة اﻷمر لا أشتهي شيئا وأظل أبكي.. كم أتمني لو تدرك بأن وجبتك المفضلة هي وجبتي أيضا، نعم فهي أصبحت كذلك منذ اليوم الذي أخبرتني به.. أصبحت أبكي كثيرا، كثيرا جدا الي حد الاختناق.. أصبحت في قمة الانطفاء وقمة الارهاق والتعب ذلك الجسد الذي تركه قلبه لا يدري ماذا يفعل..؟؟ انا ابتسم ابتسامتي المعتادة والتي يكمن خلفها الكثير والكثير من اﻵلم، أبكي وحدي واخرج مبتسمة ليروني كما عاهدوا ابتسامتي.. كنت سر سعادتي يوما ما، ولكن ماذا اﻵن..؟؟ أسألك بالله أن تجيبني.. لماذا وعدتني أن تكون قربي..؟ لماذا جعلت للحياة في نظري معنى آخر..؟ لماذا أسميتني الروح..؟ لماذا جعلتني أتعلق بك حد اﻷلم وفي منتصف الطريق خذلتني..؟ سؤالي المتردد دائما وأبدا هو لماذا فعلت هذا بي..؟! يا الله..! لطالما انتظرتك وانتظرت هذه الفرحة لما سلبتها مني، لما..؟! أخبرني بربك، لماذا خنت قلبي؟..لماذا أوهمت قلبي بحبك لي؟..لماذا دخلت إلى حياتي؟؟ أحقا رأيتني سعيدة للحد الذي جعلك تحطم تلك السعادة..! ياسيدي.. جئت وحطمت ما تبقى مني دون حطام، أصبح قلبي محطم وأنا اﻵن أبكي وأشتعل نارا للشوق وما يعادل هذا الشوق كم من البكاء واﻷلم النفسي والجسدي أيضا. هنيئا لك على ما فعلت.. اﻵن، أصبحت روحي شظايا مبعثرة لا تؤذي أحد غيري، فأنا أؤذي نفسي كثيرا. وكالمعتاد.. "أرغب في أن أقول شيئا، لكن الكلمات لا تؤدي وظيفتها المعتادة"..! وكأن الوجع لم يجد سجنا إلا جسدي.. فسلاما على المكسور في قلبي، ذاك الذي لا يصدر صوتا..?
أحزانك لن تدوم ، وهذا الوقت حتماً سيمضي ، ولا تعلم فلعل أجمل أيامك لم يأتِ بعد أو ربما عجّل الله لك أيام الشدة وادّخر لك أيام الرخاء ، ستبتسم لك الأيام
، سيغدقك رب السماء بفرح من حيث لا تحتسب .. ستفرح وتضحك وتبتسم سيغدق عليك الله بعطايا تدهش ظنونك ، فقط أحسن الظن بالله وتفاءل خيراً ?