@omniyasa3ed

Omniya Saeed

Say something..🍂

س/ أشعر أنه سيستجيب لي في النهاية مهما طال انتظاري ولكن ما دليلي، أخشى أن أكون عالِق بأوهام لا وجود لها الا في خاطري؟
ج / لم يكن يومًا حسن الظن بالله وهمًا، بل عبادة تجعل اللهَ عِند ظنك به، والأهَم مِن أن تمتلِك دليلاً هو أن تمتلك سِلاحًا ، وسلاحك "دعاءك"، فلا تتركه إلى أن يكون دليلك "الإچابة".
Liked by: Muhammad Mustafa
❤️ Likes
show all
muhammedmustafa02’s Profile Photo

What others replied to:

Say something..🍂

show all (170)

‏“الأمر ليس بكثرتهم حولك، إنما بمن يأتيك دون أن تناديه، ومن يربت على كتفك دون أن تخبره بأنك مثقل.”
ڪُنت مِحتَاج حَد أتڪَلِم معَاه، أتڪَلِم معَاه ويسمَعنِى ويطّيب بِخَاطرِى لمَا أڪُون متضَّايق، ولاقيتِڪ انتِ عملتى ڪُل دَا❤❤❤❤❤❤❤❤🌿.
Say something
أبلغ عزيزا في ثنايا القلب منزلهُ
أني وإن كنت لا ألقاهُ، ألقاهُ
وأن طرفي موصول برؤيتهِ
وإن تباعد عن سُكناي سُكناهُ ❤️🍂
عمري ما شوفته ولا قابلته وياما ياما شاغلنى طيفه وف يوم لاقيته ..
لاقيته هو اللي كنت بتمنى اشوفه ..
" اللهُم إني استودعتك مُستقبلًا لا أعلم خفاياه ولكني أعلم أنك خير مدبر ف وفقني ف أمور حياتي يا الله ."
عندما توفى أبي وأمي وخالي وجدي 🖤 شعرت بالعالم يتهاوى من حولي وبكيت كثيراً حتى جفت روحي ، غضبت من الله حينها لازلت أذكر كيف مرت ليلة وفاتهم لم أنم تلك الليلة كنت أتسائل لماذا الله قاسياً معنا بهذا الشكل؟
لماذا رحل أبي وأمي وخالي وجدي دون أن يودعوني حتى؟
يومها أجهشت في بكاء طويل كنت أعلم بأنه سيكون الأخير في حياتي ، سيكون آخر بكاء حقيقي ابكيه ، ذلك البكاء نزع الطمأنينة من قلبي وروحي إلى الأبد ، منذ ذلك الحين وأنا لا أشبهني بل انني لا أشبه شيئاً ، حتى ظلي تخلى عني وتوسعت الهوة بيني وبين العالم ، أقف عند الحافة أراقب الحياة تمضي بعيداً اكمل الطريق بقلب مرتعش وروح تائهة عني ، هذه الروح تعود إلي آخر الليل لتبكي مرارة الفقد ومن ثم ترحل في الصباح ، أنا الآن وفي هذه اللحظة أشعر بالهزيمة المطلقة لقد هزمني الموت والقدر ، حرمني من وجه أبي وأمي وخالي وجدي الذين غابوا حتى في أحلامي ، حرمني من شخصي وأحلامي وكل لحظاتي السعيدة .
لايزال صوت صديقتي الشجي يرن في أذني وكأنها تنبأت بالأحداث المريعة قبل وقوعها ، حيث كانت تغني لي بصوتها الرقيق " يا دار أيام زهانا والغالي كان معانا كان ريتِ ساعة ملقانا أنتِ ريتِ ساعة ملقانا فيك يزيدن الأنوار وين الغالي يا دار ما تقوليلي وينه يا دار "
والآن بعد مرور كل هذا الوقت أجد نفسي في غرفة أبي وأمي القديمة أقف هناك بصدر منهك وقلب فارغ من كل شيء إلا التعب ، أبحث عن أي شي قد يذكرني بهم أبحث عنهم وأنا أردد :
" يا دار عليك الغيبة شالتني منك ريبه
قالت ما عاد نجيبه حلفت ما عاد تجيبه
وين الغالين يا دار "

View more

Language: English