هل تذكر يا صديق؟ يوم كنت غارقاً في إحساسك بالفشل؟ في إحساسك بأنك لا تصلح لشيء.. هل تذكر يوم مددت يدي لأهزك بعنف؟.. كنت أقول لك إني أرى فيك، رأي العين، شخصاً ناجحاً متألق النجاح، شخصاً يثير غيظ الحاسدين بنجاحه. لا.. لم أكن أطلع على الغيب. لقد كنت أؤمن بالله فحسب. ولأني أؤمن بالله، فقد آمنت بك ذات يوم.. لأني أؤمن بالله، فإني كنت أعرف أن لديك ما يجعلك تنجح. أؤمن بالله، وأؤمن بمن اختاره الله خليفة. بالإنسان.. ولكني أعرف أيضاً أن الإنسان قد يتمادى، كما قالت الملائكة ذات يوم. كلانا نعرف ذلك الآن. هي معادلة دقيقة جداً.. عندما لا يكون إيمانك بنفسك جزءاً من إيمانك بالله، فإنك قد تتمادى.. عندما تفصل الإيمانين عن بعضهما، فإنك غالباً ستفسد في الأرض، بطريقة أو بأخرى. رغم كل ذلك. لا أزال أؤمن بالإنسان.. لأن إيماني به هو جزء من إيماني بالله.-أحمد خيري العمري
لا أراه إلا كما قال الشيرازي في رائعتهقال لي المحبوب لما زرته من ببابي قلت بالباب اناقال لي أخطأت تعريف الهوى حينما فرقت فيه بينـــناومضى عـــــام فلما جئته أطرق الباب عليه موهــناقال لي من أنت قلت أنظر فما ثم إلا أنت بالبـــاب هناقال لي أحسنت تعريف الهوى وعرفت الحب فأدخل يا أنا
الُعزلَة مطمئنة إنها تعطيني مساحة كافية لأقترب ماشئت وأبتعد ماشئت . أن تختار عزلَتك لا يعني ان تكف عن الحضور في قلب العالم, إنها في أبسط أشكالها تعني ان تحضر بإختيارك وان تباشر حضورك ضمن حدودك الخاصة بحيث لايسع احدا أن يسرقك من ذاتك على غفلة أو يشكل وجهك وفق مايريد أو يؤذيك أو يلوي عنق بوصلتك. لـ صبا الحرز
وحين يسألونك عن جهاد النفس الحقيقي أخبرهم أن أصدق الجهاد هو قدرتك على أن تُبقي هذا القلب نقياً صالحاً للحياة الآدمية بعد كل تلك المفاجآت والعثرات والإنكسارات والهزائم وكأنك مازلت في الصفحة الأولى في السطر الأول من مشوار العمر الجهاد الحقيقي هو جهادك مع قلبك كي يبقى أبيض رغم كل تلك المعارك فلا تتغير ملامح الإنسان فيك للأبد!
بيني وبينك مثلما رأى يوسف من كواكب دون القمر والشمس ربما فارق كبير بالنسبه لك ولكننا في نفس الجيل وان كنت انت من الشمال وانا من الجنووب فاتمنى من الله ان يحقق كل امانيك اراك بخير انشالله
شكراً ، هل لي أن أعرف من أنت ؟! أظهر الإسم ولن أظهره للعامة
ربما اكوون او لا ادري ولكن ارى بك ٣٠ خريفا وشجرة بيتك لم تلقح الى اليوم
هو كذلك
مكان سكنك / عمرك بسنه الشمسيه
بماذا يهمكَ/كِ ذلك ؟!!
عرفيني عن حالك
انا امرأة لا اقل ولا أكثر أعيش حياتي كما هي خيطا فخيطا وأرى ما أرى كما هو في شكله و لست بهذا أو ذاك لا ، لست شمسا ولا قمرا يعجبني أن أحب كما أنا لا صورة ملونة في الجريدة أو فكرة ملحنة في القصيدة بين الأيائل أنا من أنا ، مثلما أنت من انت
زن من وزنكَ، بما وز نك وماوزنكَ بهِ فزنهُ من جا إليكَ فرح إلي ـه وَمَنْ جَفَاكَ فَصُدَّ عَنْهُ من ظنَّ أنَّك دونهُ فاترك هواهُ إذن وهنهُ وارجع إلى ربِّ العبا دِ فكلُّ ما يأتيكَ منهُ