"لازلتُ أعتقد بأنَّ الإنسان يَفقد قُدرته على اللجوء العفوي -لأي شخص- بعد مُدةٍ معينة من البُعد .. حتى وإن ظلُّوا خيارًا مُتاحًا .. فالحواجز تُبنى، والمشاعر تبهُت، وكل الأمور تُشير إلى أنَّ الطرف الآخر لم يعُد نفس الشخص الذي عرفته، لم يعُد بئر أسرارك، ملاذك الآمن، لم يعُد بيتك الدافئ الذي إعتدت اللجوء له"
"حصل ما حصل، لا تضعف لا تبكِ لا تدسّ نفسك عن الحياة، أنت لا تريد هذا لكن الله أراد، أتعرف ما معنى أن يريد الله؟ أن ينتشلك من أكبر سوء إلى أفضل خير بينما أنت لا تدرك شيء، أنت فقط ثِق بفضائل الله وأنّك دائمًا في ظل رعايته استشعر هذا فحسب👌🏼.