^ نزلي تحت ^ أي هنا " غادة يوسف " ١٨ سنة الا شهرين ونص تقريباً ههه مواليد ٤/١٢ /١٤١٧ تعيشين في الحسآ وانتي الثانية بين أخوانج هههه خطيبج أسمه " حسن " ظليتوا محجوزين لين حجت البقر ~> هههه أمزح تحبين اللون البنفسجي ، تحبين تقرين روايات ، كثيرة نوم الله يهداج ههه ، تحبين تجلسين ع النت كثير تلفت انتباهج الصور الرمادية ولج ماقول خواطر ولا اقول اشعار مم .. يعني عليج كتابات مختصرة وجميلة عندج كميرا بس مو من هواياتج ولا اهتماماتج التصوير -.- تحبين تروحين البحر بس ماتروحينه كثير تشيلين ام ام البيتزا وانتي تاكلينها هههه هاديه ، حنونه ، تسوين روحج لامباليه بس انتي تهتمين ولاتناقشين في هذي النقطة تراعين الي يراعونج بقوة ، مافيج انانية ولا حب التملك ماتغارين كلش ، تسولفين مع الي يسولف هذا اذا كان شخص مو مقرب . ماتحبين الاطفال كثير بس ودج تجيبين ولد ~> مادري شنو شعورج لو جات بنت !! ماتصيحين جنب أحد وتحاولين انج ماتبينين قهرج في اغلب الاحيان انا احسج صبورة ، وخفيفه دم ، يستفزج احياناً عدم اهتمام اصدقائج او الاشخاص الي تحبينهم فيج كنتي تحبين اغنية " جبار حبك " ودج تروحين " أيطاليا" طموحاتج مختلفة " آخرها قلتي دكتورة نفسية " بالنسبة لج تبين تدرسين عشان العلم وليس الوظيفة . صديقتج المقربة " فاطمة " وتحبين " ملاك وإسراء " وأنا أكثر وحدة تحبيني فيهم يعني ماله داعي أصير مغرورة وأقول هههه
-لآ أستطيع أن أقول لك : أحبك فقد شاهدتُ هذه الكلمة تُطارد على الأرصفة كالغواني وتُجلد في الساحات العامة ، كالبغايا وتُطرد من المُدن ، كمرضى الجُذام !لآ أستطيع أن أقول لك : أحبك فقد سمعتُ هذه الكلمة تُلفظ في الحانات ، مع هذر السُكارى !وحين تهربُ كلمة " أحبك " إلى الشوارع يُطاردها الناس ويرجمونها بالحصى ثم يقتادونها إلى مصح عقلي ! _ لآ أستطيع أن أقول لك : أحبك حتى لآ يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم وتظارفهم ، وهي في طريقها إليك !لآ أستطيع أن أقول لك : أحبك لكني أستطيع كتابة الكلمة بشفتيّ فوق جبينك ، بصمت وأنت نائم لتلتقطها أصابع أحلآمك !”غاده السمان #
-لا أعرف كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي حين نفقد شخصًا نحبُّه. ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه؟ ألم تكن النزهة كلها من أجله؟ ألم يكن هو النزهة؟#وديـع سعـادة