يمتصّ القرآن الحزن من القلب كإسفنجة
ويبدو الخطاب فيه شخصياً ، حميميّا ودافئاً، و عظيماً أيضا
لا أحد يستطيعُ أن يربّت على قلبك، كما تفعل سورة يوسف
ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة ، كما تفعل سورة يس
ولا أن يقول لك بكلمات الله :
(ما ودّعك ربُك وما قلى) إلا هو🤍
انا معاكي ف كل دا بس هو كذا يبق غني اتا مثلا كنت بفكر ف اللي عنده صفات زي القناعة الزهد العفه بحس الصفات دي بتغني صاحبها عن حاجات كتير اوي ولا اي يا ميس
فعلا بس اهم حاجة يبقى الواحد راضى بنصيبه وأنه يحمد ربنا ع أى حال "وما يظلم ربك أحد "