إذا أخترت شريكًا يخاف الله لن تضطر لمراقبته أو الخوف منه، لأنه يراقب الله في حركاته وسكناته، سره وجهره، فهو أبعدُ عن ظُلمك أو أذاك.من يخشى الله لا خوف منه ولا خوف معه.
يارب شخصًا يُناجيك لأجلي إذا اخذني الموت يومًا ونُسيت كأنني لم أكن، اللهم شخص لا ينساني، يقف كل ليلة بين يديك يرجو رحمةً لي ونورًا لقبري.. فتسمعه وتجيبه..
أواسي نفسي دائمًا عندما يشتد التعب أن الله لا يُحملنا فوقَ طاقتنا وأنه مهما تثاقلت الأحمالُ على أكتافنا واشتدت فهو عليمٌ بذلك ورحيم بنا، يُعطي أصعب المعارك لجنوده، يلطف بنا ويُنزل علينا رحماته، ولا نقول سوى الحمد لله، مهما حدث، ودائمًا وأبدًا
مال العياط بالنكد؟ مش كُل اللي عينه دمعت وبكى قاصد ينكّد على نفسه أو على اللي حواليه، في ناس بطبعها دمعتها قُريبة جدًا، لو سمعو خبر وحش بيعيّطو، لو حد جرح مشاعرهُم بيعيّطو، لو حسو بضيق بيعيّطو، حتى وهُما بيدعو ربنا هتلاقيهُم بيعيّطو.. والبُكاء معناه إن الشخص دا حساس زيادة وبيحمل صفة الأنبياء والصحابة واللي بيتقال عنهُم: "رقّة القلب.
يا بُني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا.لا تذكُر النّعم أمام كلّ أحد، فليس كلّ مُستمعٍ لك محب، لا تكُن كتابًا مفتوحًا مُتاحًا لمن حولك، وإن كانوا مُقربين، وإن كانوا أهلك، أخفِ بعض أسرارك، فرُبما لن يملك أحد قميص يوسف، ولن تملك أنت صبر وإيمان يعقوب.
يا رب أدعوك دعاءً لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تبصر الفؤاد، وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهم أيامًا كما أحب، وحالاً إلى ما هو أفضل، وهمًا لا يبقى قائمًا في صدري، وفرحة ليس لها إنتهاء.
ربي أعوذ بك من شتات الأمر ومسّ الضُّر و ضيق الصدر ربي إن كان هناك ذنب يحول بيني وبين تيسير أموري اغفره لي اللهم وأسعدنا سعادة لا نشقى بعدها أبدًا، ربي اني استودعتك أدعيه فاض بها قلبي فأستجبها لي يا كريم.
كلمة .ال...خ...و.ازيق. دى كلمه عيب اؤى يعنى وده معناها🙂👇 هيا وسيلةإعداموتعذيب، وهي تمثل إحدى أشنع وسائل الإعدام، حيث يتم اختراق جسد الضحية بعصا طويلة وحادة من ناحية وإخراجها من الناحية الأخرى. يتم إدخال الخازوق منفمالضحية أحيانا، وفي الأعم الأغلب من فتحةالشرج. بعدها يتم تثبيت الخازوق في الأرض ويترك الضحية معلقا حتى الموت. في معظم الأحيان يتم إدخال الخازوق بطريقة تمنع الموت الفوري، ويستخدم الخازوق نفسه كوسيلة لمنع نزف الدم، وبالتالي إطالة معاناة الضحية لأطول فترة ممكنة تصل إلى عدة ساعات، وإذا كان الجلاد ماهراً فإنها تصل إلى يوم كامل. .ياريت نعرف معنى الكلام ال بنقوله 🙂
فجأة وبدون مُقدمات هتلاقي نفسك بتختار راحتك وبتدوّر عليها، هتبدأ تلقائيًا تقلل معارفك وتضيق دايرة صُحابك وتكتفي بكام حد كدا هيملوا عليك حياتك.مش هتسعى لتصحيح ظنون الناس فيك، ولا هتدخُل نقاشات مالهاش لازمة، سلامك النفسي وراحتك هيبقو رقم واحد عندك ومش هتسمح لأي حد مهما كان إنّه يسحلك معاه في حوارات وكلام مالوش لازمة، وهتقفل الباب في وش أي حد وأي حاجة هتوجع دماغك.والحقيقة إن دي هتبقى أعظم مراحل حياتك.
المضمون يُهمل؛ وطول ما إنتَ مُتاح للناس اللي في حياتك هتتركن على الرف، الناس لما بتلاقيك مُتساهل وبتصفى وتتصالح بسُرعة ما بيشوفوش إن دا حُب منك وإنّك باقي عليهُم بالعكس بيشوفوك شخص سهل فبييجو عليك عادي وبعدين يراضوك بكلمتين وخلاص، اللي هو إحنا هنعمل وهنسوي فيك ونيجي ننيمك بكام كلمة حلوة.عشان كدا مش كُل الناس تستحق حُبك وتساهُلك، اُقف على الواحدة للي بيُقف لك على الواحدة، وخُد حقك من اللي بيزعلك طالما ما كلفش خاطره وحاول يراضيك، كفاية تساهُل في حق نفسك.
يافتاه...فليكُن رداءك فضفاضًا، ووجهك خالي من أي زينة، افتخري بطبيعتك الجميلة، فالله جميل وما خلق فينا إلا كُل جميل..تمسَّكي بحجابك ولا تستمعي لصوت الفتنة، كوني فريدة بذاتك، فكلهنَّ مُتشابهات..اعلمي أن صبرك علىٰ طاعة الله له أجر عظيم.. فهلا تركتي لهم زينة الدُنيا لينعم عليك الله بزينة الجنة! تدللي وارضي أنوثتك وحبك الفطري للتزين، ولكن لا تنسي أن لهذا حدود، فلا يحق لغير محارمك الإطِّلاع على كل هذا الجمال، أنتِ غالية عند الله يا عزيزتي، ولذلك كان الحجاب لك حصنًا منيعًا من كل طامع، فكل لؤلؤة مكنونة وجب أن تُصان.
كلما تأخر عليك شئ وطال انتظاره استبشر خيرا سيأتيك اجمل مما تتخيل لأن ربك لا ينساك ابدا فقط ثق بالله وتذكره دائما
حوقلوا بنيه الفرج وصلاح الحال 🌹دمتم سعداء أحبتى ودمتم لى شيئا جميلا 🌹
أبو جهل لما اتعصب، وضرب أسماء بنت أبي بكر بالقلم على وشها، فضل يترجاها ويقولها: (خبئيها عني، خبئيها عني)، ما تقوليش لحد اللي حكت الحكاية دي أسماء بنت أبي بكر نفسها، فضلت فاكرة إنه اتهز وخاف لما بدأ يفوق من الجريمة اللي عملهالما اجتمع من كل قبيلة رجل لقتل النبي واحد فيهم حاول يقترح مجرد اقتراح،إنهم يقتحموا البيت رد عليه أبو جهل بكل عنف: (وتقول العرب أنا تسورنا الحيطان وهتكنا ستر بنات محمد!!؟) . . مشركي قريش كان عندهم الحد الأدني من النخوة والرجولة ، كانوا عارفين إن البيت فيه نساء، يبقي ما ينفعش نقتحمه، ما ينفعش نكشف سترهم، أو ننتهك خصوصيتهم، متخيل إن عار الاعتداء على ستر البنت كان أكبر من القتل في الجاهلية
يمكن معنديش مميزات كتير، ولا حاجة اتحسد عليها، بس فعلا عندي الحنية إللي تخليني اعذرك مهما كنت مزعلني، ومستحيل اشيل ليك عداء أو كرهه الحنيه بتخليني أكون مليش في جو الصراعات إللي هو ازي ده نجح، وازي ده وصل؟.. بتخليني اخاف على مشاعر إللي قدامي حتى من مجرد كلمة، بتخليني دايما أكون سايب باب مفتوح لأي حد حب يبعد ويمشي لو احتاجني يلاقيني بدون عتاب ومقدمات آه بزعل بس مش بشيل.. بعاتب بس مش بمشي، زعلي منك حاجة، وإنك تحتاجني حاجة تانية خالص.. وحقيقي بحمد ربنا عليها جدا لأني مهما الناس قالوا مينفعش تكون كدة بحس إني مميز فعلا بحس باختلافي في زمن القسوة فالمعاملة، وعدم تقدير مشاعر الناس، والتنمر بقى شيء عادي وبنهأهأ يعم مالك قفوش كدة. طبيعتك الطف بكتير مما أنت متخيل؛ فتش في نفسك هتلاقي ميزتك، هتلاقي إنك مميز رغم إنك طبيعي. !