في فرق بين واحد مش عايز يخسرك وواحد مستخسرك؛ اللي مش عايز يخسرك دا مُتمسك بيك وبيحاول بكل طاقته إنّه يحافظ عليك، لكن اللي مستخسرك دا لا منّه مقدّرك وبيحبك ولا منّه عايزك تمشي، لا عارف يحافظ عليك ولا راضي يسيبك في حالك.. هو عايز يوقف حالك كدا عشان تفضل متعلّق وما تروحش لغيره، ودا حرفيًا أكتر بني آدم أناني ومُقرف مُمكن تقابله في حياتك.
عن اي حب تتحدثون زليخه طلبت من جلاد يوسف أن يجلده بشدة لتسمع صوته .. فكان الجلاد كاذبا" ويوسف يتوجع وهما".. جاءت زليخة وعاقبت الجلاد لعدم تنفيذه الأمر.. قال لها : سيدتي أنا أجلده في اليوم خمسين جلدة قالت له : أنت كاذب.. فقال : وكيف علمتي ياسيدتي أنني كاذب.. قالت : لأنني لم أشعر بوجع يوسف في قلبي حين كنت تجلده.. وعندما طلبت منه أن يجلده حقا" .. ففعل ذلك فبعد أول جلدة أوقفت الجلاد وقالت له ارفع سوطك فقد قطعت قلبي من الألم هل فهمت المقصود الحب احساس ومشاعر. الحب هو أن نشعر. بمن نحب دون ان نراه 🥀 لا أن نتسبب نحن بألمه😞 راقت لي..
Space ❤
"من صدقَك في محبَّته واصطفاك لمودَّته فمُحالٌ عليه عند الخِلاف أن يؤذيَك، لأنَّ المحبَّة متى خالَطت النفس زكَّت أخلاقها وهذَّبت أحوالها لا ريب، فإن دخَلَها غضبٌ على المحبوب ومُعاتبة تذكَّرت العهد ورِعايته وبلَغَت في التَّصافي غايتَه.."
الاكونت بيتقفل ازاي
سوري يا محمد بك انا معرفش حد غيرك هنا 😂 زهقتك بالاسئلة
الابلكيشن مش متأمن خالص ومش عارفة اعمله برايفت وخايفة حد ياخد صوري وعايزة اقفل الاكونت قبل ما امسح الابلكيشن
فيه بشر بطبعهم شخصيات معطاءة، لما بيحبوا بيدوا من غير حسابات ولا بيفكروا هما بياخدوا إيه وأد إيه في المقابل.. قليلين لكن موجودين، وعادة العطاء ده بيكون مرتبط بدرجة كبيرة من الحساسية بتؤذيهم جدًا أكتر من أي مخلوق غيرهم؛ يمكن لأن العطاء بيهذب نفس صاحبه وبيخليه أكثر رقة.. بيكونوا قادرين يركزوا مع حاجات صغيرة بالنسبة للي بيتعاملوا معاه غالبًا بتكون تافهة.. بسبب حساسيتهم ورهافتهم بتكون نظرتهم للأمور مختلفة شوية، وعلى قدر الطيبة بيكون غضبهم من اللي قدامهم غضب صادق وعميق"،.. عندي صديق كده، وعمري ما هنسى حُرقته لما سألته ليه بطّل يكلم شخص معين أنا عارف إنه كان مُقرَّب منه.. وإزاي فضل يحكيلي إزاي وأد إيه كان بيحاول يقف جنبه، وإزاي كان بيلاقي المقابل عكس ده تمامًا لما كان بيحتاجه، وإنه كان بيحاول يكدب نفسه في الأول عشان بيحبه بس خلاص زهق، ووجعه من إنه حاسس إنه تم استغلاله.. غضب حقيقي متصدقش إنه يطلع من نفس الشخص المعطاء الخدوم البشوش اللي كل اللي عرفوه بيحلفوا بتهذيبه.. وإن كانت المعادلة بالنسبالي مفهومة: على قدر عطاءك غير المحدود، على قدر مرارة إحساسك بالظلم والمرارة لما متلاقيش تقدير حقيقي للي كنت بتقدّمه بكل رضا.
"ستظل تتفاجئ بردّات الفعل التي لم تكن تتخيلها، ثُم ستصل إلى يقين تام بأن كُل شيء مُمكن أن يحدث، ومن أي شخص، وأن الله هو الأمان الوحيد في فوضى هذه الأرض."
فرق كبير بين حد بيحبّك بجد ..وحد بيمثّل عليك الحُب ..بالنسبة للى بيحبّك : 1_ عارف كويس جداً إنه لو خِسرك مش هيعرف يعوّضك .. فَـ مابيحاولش يعمل ده ..2_ واثق إنه لو كرر نفس أخطائه معاك هيقلّ من نظر قلبك ..فَـ بيبذل أقصى جهده إنه ما يكررهاش ..3_لو بيخدع الدنيا كلّها ..بيجي لحد عندك و يفرمل ...4_ما بيعرفش يتفلسف قُدّامك ولا يحللّ مواقفك ؛هو قابلك زي ما انت ده كمان بيعيش عشان يرضيك بكل الُطرق ..5_بيفهم فيك حاجات انت ذات نفسك ما بتفهمهاش ولا بتشوفها ...بمعني أصحّ بيلتفت لتفاصيل التفاصيل اللي ماتجيش على بال حد ..6_حاسس بيك بمعنى الكلمة ؛في الشِدّة "سند "وفي الوِحدة "ونيس" و في الغربة " وطن " ..7_محبّته مش مُجرّد كلام معسول ؛محبّته أفعال أكتر من الكلام ؛ يخاف لو قصّر قي حقّك يقلّ رصيد إهتمامك وحُبك ليه ..فبيحاول بأقصى ما عنده يقوم بكلّ واجباته تجاهك ..من غير ما انت تطلب ده ..8_غير مجهد نفسيا أو عصبيا ...غير مهلك ذهنيا ... بيعرف يجدد فيك الحياة مابيقتلهاش ..بيعرف يبني فيك ..ما بيهدمش ...9_ بيجتهد في الحِفاظ عليك ؛ لأنّه مؤمن إن الحُب مجهود مش مُجرّد تصرّفات بتجمعكم ؛ الإرتباط بالنسبة له " مُقدّس "بيعرف يتوّحد فيك إزاي ...اللي بيمثل إنه بيحبك .. 1_مش محتاج يبذل أي مجهود في علاقته بيك لأنّه عارف إنه وجوده معاك مؤقت ...فبيداري خيبته بالنفاق طول الوقت ...." نفاق الإهتمام " ....اللي هو عامل نفسه بيهتم وتبقى معاه طول الوقت بعقلك و قلبك وهو مُجرد " مُتلقّي " و لما تحتاج له بيكون أبعد الناس عنك ....2_ما بيحسشّ باللي بيوجعك إلا في حالة لو شكيت له تعبك ...غير كده فهو أصمّ وأبكم ...مش انعدام شعور على قد ما هو " تبلّد عاطفي " لأنه مش بيحمل لك أي عاطفة حقيقية ..3_مش شغلاه تفاصيلك لأن من الأساس هو بيجهل إهتماماتك و أهوائك و ميولك .. ما عندوش استعداد يجهد نفسه ويعرفها ؛ لأنّه ببساطة بايع القضيّة و شايفك " لُقطة " حد كيوت بيعرف يحب ويتحب ...الوقت معاك لذيذ مش أكتر "... 4_فاشل جداً في أي إختبارات للحُب ؛مُزيّف ؛مُتصنّع ؛ مُراوغ ؛ أناني من الدرجة الأولى ...يعني الموضوع بسيط : ميّز بين اللى بيحبّك فعلاً و اللى مستعد يقضّي عمره كله في إنتظارك ...وبين اللّي مش فارق معاه حضورك من غيابك ..في كتير بيعرف يحبّ و كتير بيعرف يعيّشك لحظات حلوة ...بس مؤقتة .لكن مش كتير اللي بيعرف يكون مسئول قُدام الحب ..ولا جدير بكده ولا يستحق حتى يسمع منّك كلمة " بحبك"... _
اكتر جملة هزتني مؤخرًا "اذا كنت قد تم كسرك بوحشية ولكن مازال لديك شجاعة لتكون لطيفًا مع الاخرين فأنت تستحق حبًا اعمق من المحيط نفسه" ، يعنى انك تأذيت ولم ترد الأذية، تم كسرك ومازلت تُحافظ علي مشاعر الآخرين، ضعفت وتُقوي غيرك، خاطرك مكسور وتُجبر بخاطر غيرك، فَـ انت تستحق كل الحب والتقدير انت قوي جدًا.
كانت معاناتي الدائمة أن قلبي لا يحتمل القسوة ، ، أكره النقاش والخلافات والنقد الدائم ، يؤذيني سوء الظن ، وإتهامي بفعل لم أقصده يوماً ، فأنا لست ممن يجيدون الدفاع عن أنفسهم ، بل أكتفي بالصمت فقط ، فـ بربكم كونوا لطفاء وارحموا هشاشة قلوبنا .
لماذا تغيَّرَ فُلان؟! لم يتغير؛ بل أنا الذي ما زلت بأصلي ثابتًا، وعلى عهدي باقيًا، وبطيبتي مُنفردًا، أعطي لا أبخل، وأسأل ولا أهمِّش، أهتم ولا أملّ، أتمسَّك ولا أترك؛ فتجدني بكل حُب أبذل قصارى جهدي في الحفاظ على أشخاصي المُفضلين كي لا يرحلوا، فيرحلوا، وأمد في الضراءِ قبل السراءِ يدي فتُجرح منهم يدي، وأقدم قلبي بكُل رضًا على طبقٍ من ودٍّ، فيُهانُ ودِّي، ويُخدش الذي كان يسعى معهم للرضا.. حينها -فقط- ستجدني شخصًا آخر غير الذي تعرفه؛ شخصًا لا يَسأل، لا يهتم، ولا يشغل باله بأي أحدٍ كان؛ فكرامتي خطٌّ أحمر لا يُمسّ، وقلبي عزيزٌ لا ضيمَ فيه أبدًا، وحياتي ليست بحقل تجارب للعابرين.
معلش يا جماعة هو في كلمة منتشرة بين معظم الشباب دلوقتي بتستفزني جدا وبتتحسسني بمدى الدنو الي وصلناله في مجتمعانا كلمة " يسطى" ليه معظم الشباب بينادوا بعض بيها دلوقتي يسطى معرفش ايه يسطى هشوفك امتى يسطى جي امتي يسطى والمشكلة ان معظمهم شباب جامعة متعلم واهله طفحوا في تربيته يعنى انت كده روش بنتقزز منك