""" الصديق """ ما الذي يرد عليك في تعريف هذا المصطلح ؟
الصديقُ هو الذي إذا حضرَ رأيتَ كيف تظهرُ لكَ نفسكُ لتتأملَ فيها وإذا غابَ أحسستَ أن جزءاً منكَ ليس فيكَ ، فسائركَ يحنُّ إليكَ وإذا ماتَ يومئذٍ لا تقولُ إنه مات لك ميت ، بل مات فيك ميت . - الرافعي
#سلمان_العودة : عندما أخبرك بأني " أحبك " .. فلا تعتقد بأنك ملكتني وعندما أعاملك وكأنك نعمة لن أحظى بها ثانية .. فهذا كله احترام لحبي لك فلا تهن مشاعري وتتظاهر بالإنشغال لكي تحرقني شوقاً ( لا ترهق روحاً أحبتك ) عندما أتجرع الصبر على كل خطأ منك في حقي .. فهذا لا يعني أني مستسلم لك انتبه ! فإن للنفس " كرامة " تعلو كل المشاعر .
كأني افهم ان فيه مستجدات في موضوع الدراسة بشري ما الجديد ؟
إن شاء الله خير .. احتاج أن أتأكد أولاً من سير الأمور .
بعد رد الأخت ميمونة على استشارتك..هل استجد في الامر عندك شيء؟برأي الشخصي وإن كنتِ لم تطلبيه ولكن أحببت أن أفيدكِ به..أرى أن قبول جامعة الإمام لك باب خير قد فتحه الله لك فلا تقفليه بيدك بل ومادامت الأمور متيسره معك في الابتعاث فطمئني لعل الله أرد لك خيرًالن تناليه في بلادك فنصيحتي لاتفرطي بالابتعاث
حفظكِ الله واسعدكِ يا هاجر ، ملاحظه دقيقه رغم اني سألتها كمجهول .. الظاهر ان حيرتي لا مثيل لها (: ونعم الرأي بارك الله فيكِ وهذا ما أُحثُ عليه إلا أن قلبي تعلق في برنامج المركز .. سأحاول تطبيقه في بعثتي . * يسر الله دروبنا لما يحب ويرضى
ضعي صورة لمكان بودكِ الإصباح فيه ؟
أتمنى هنا في الطبيعه (:
السبيل الى الجد والحزم ؟
" ما نتركُه بالمنطق .. لا يُفترض أن نعودَ إليه بالعاطفه "
بماذا تدعين الله لقلبك ؟
واستودعُ الله قلبي أن لا يُباغته الموت على حينِ غفلة ؛ فيشقى .
ياجعلك بالجنه
مصاحبة الصَّالحين منافع أخرويَّة من وراثة الجنان ومغفرة الذُّنوب وستر العيوب ....
ياجعل ربي يجمعني بيييييك
إلهام بنت علي جابر
چكيناااااج بالمحاضررررًه هههههههههه مغيره شكلج عشان ما نعرفج هاااا ؟؟؟؟ لو ما سألتي الدكتور في المحاضره جان ما عرفتج بس ادري ما تقدرررييين ... وحتى لأنج كنتي تلتفتين صوبي قلبج يحن علي انا عارفه ❤️
* ما يرجع الطرف عنها حين يبصرها .. حتى يعود إليها الطرف وهو مشتاق (:
آيتان مُتشابهتان ختمهما الله بخاتمتين مُختلفتين : ﴿ وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الإنسانَ لظلومٌ كَفّار ﴾ إبراهيم ٣٤ ﴿ وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الله لغفورٌ رحيم ﴾ النحل١٨ الأولى خُتِمَت بتعامُل الإنسان مع الله والثانية خُتِمت بتعامل الله مع العبد * ما أعظم الله .. وما أجهل العبد !