ربماً من كثرة آلمقتبسون وآلمٌتصنعون للفصحى ! أرى كثيراً هذه الايام . وليسَ حقيقة هم هكذا بل مٌتصنعون ! يريدونٌ الشهره , لا أعلم م الفائدة. وكثيراً أرى في "البلاك بيري" "لستآت" تأتي إلى ويوجد بدآخلها حسٌابات تويتر وكتبٌ ب جآنبها "كاتب" او "كاتبة" وعندما أدخل أرى أقتباسات لا أكثر !
ينتشلنا من بين انقاض الواقع المتراكمة في رؤوسنا ل يهوي بنا في عُمق التفكير بين الحلم و حياةٍ اخرى لا نعيشها إلا بِ عقولنا نحن من نتحكم به و لا حكم له علينا نحن من نبني أسسه على ارضٍ خصبه لا يقحلها صيف النهايات .. عالمٌ آخر نربط به خيوط الحقيقه لعله يجُر بها ما لم يأتي إلينا بِ التمني .. جميلٌ حَد الخيبه ! حين نخرجُ منه لنرتطم بِ شيء قد غفلنا عنه
كاتبٌ .. اجوب احياء الحروف اتلقط من على ارضها حديثاً و امضي نحو المجهول حاملاً احرفي لعلي اجد من ألتقيه صدفةً ف انثر ما التقطت على اذناه حَتى يرتاح كاهلي مما اثقله ولو قليل..