إآنا ليس من يَبدو عليه تأثر لكن بعُمقي دائما يبدو الأثر مازلتُ أضعف نسمه تغتالني ويُذيبني ضَوء القَمر وأحنّ دوما للبلابل إن شَدَت ! وأهيمُ في لون السّحر قلبي الذي ترك المدار و ظل يَسبحُ بينَ أفلاك الخطر ، بالأمس دوّى داخلي صوتٌ عنيف هزّني قلبي تحطّم وانكسر وأضاعني في لحظه مِن طَيشه ماذا يُفيد لو اعتَذر ؟