ردت فعلي تكون بالتي هي احسن واذا تعدى حدوده اقطع الحوار بالرحيل .... بكل بساطة ... بالعادة هادية جدا الا بالمظاهرات الجامعية بصير اكثر فاعلية ما عرف ليش
نجاح مشروعنا الصغير لتعليم اللغة العربية و لغات ثانية institut de langues.... .اسمه lissen.fr ممكن تتطلعون عليه .... بالأول كانت مزحة بين اصدقاء صارت حقيق صغيرة و يارب الحلم يكبر فخورة بالحلم الصغير ?
جميعنا نقف على شفا تلك الحافة، الفاصلة بين الحياة و الموت، منا من ينزحلقّ دون أيِ تحسبٍ لما قد يتركه خلفه، ومنا من يعود خطواتٍ للوراء بدافع الخوف والبحث عن طرقٍ أخرى، وقليلون أولئك الذين ينسجون طريقاً وهمياً لا يسلكه أحدٌ سواهم، ثمة خيالاتٍ تسرق منا الحياةَ بشكلٍ لا إرادي. من يسلك الحياة صح اغناهم
أهلا فيك ? أحلى لحظة بغرفة الولادة ..صديقتي كانت بتولد و زوجها كان مسافر فطلب مني اني ابقى معها حتى يوصل لكن الجنين كان أسرع من ابوه و إجى لدنيا و كنت أول وحده باستقباله سبحان الله المشاعر ساعتها لا توصف... ( قدرة الخالق) و أنه هذا مولود الصغير جدا يخليك تحب الدنيا كلها كيف خلى ابوه يبكي لأن تأخر عليه ....كتله من مشاعر جميلة ما راح أنساها أبد.
"أحبّ الليالي الخفيفة، حينما أتجه في كل ليلة لفراشي وقد أنهيت نصف كتاب أو استمعت للموسيقى، واستشعرت معنى رسالة طويلة، وصلّيت صلاةً كافية شافية تحمل كل دعوات قلبي، ثم في آخرها أخذت الرضا من أمي، أشعر أن هذه الليالي تُنْبِت في روحي غصنًا من أغصان الجنة، فالحمدلله دائمًا وأبدًا." كل السعادة
ربما لم يرغب المرء في الحب ، بقدر رغبته في أن يفهمه .
حين تصبح المشاعر مبهمة يقف العقل دقيقة صمت على روح الحياة ك وقوفنا أمام شاهد لشخص كان أكبر منا سنا في الدنيا...فاذا بنا نكبره بأعوام وأعوام...كم تبدو الحياة قاسية حينما تمنحك مشاعر لا تصفها الكلمات ولا تدركها الحروف...
الحب فطرة بشرية وضرورة قلبية، موطنه القلب، ومسكنه الخاطر، وتفضحه العين، وحينا آخر يشي به الحرف.الحب كما الطبيعة مناخه متقلب، ما بين بارد ودافيءٍ وحارٍ وجاف.الحب شجرة وارفة تضرب جذورها بعمق القلب، وتتخذ من الشرايين والأوردة أفنانًا، لتنبت ثمارًا مختلفًا ألوانها وأشكالها (أما، أبا، زوجة، حبيبة، أولاد، إخوة، صديق، ....)، مع الأخذ بالاعتبار أشكال الحب المختلفة كما أسلفت.أما حين يدق قلب تارة العاشق ستجل الشعر بحضرة من تحب، وتارة ستختزل دقات قلبك إيذانًا بولادة قصيدة جديدة.وتارة ينتابك الارتباك وتفر الكلمات، وحينها تفضحك العين، أو ارتباكة حرف.
"عدم حمل المرء الضغائن في صدره دلالة على تمام عقله وسخاء نفسه . . لأنه أدرك أن السلامة في هذه الدنيا تكون بسلامة الصدر وصفاء السريرة، وهذا من المكارم التي لايوفق لها إلا بتمكينٍ من الله."