أخشى أن تفوتني الفرصةُ فتمرُّ من أمام أنفي كطرفة عين، لتصبحَ أثرًا بعد عين، فهلّا اقتربتَ بأُذْنِ قلبكَ قليلًا لعلّكَ تسمع وشوشةَ قلبي، فنبضُ القلبِ للقلبِ رسولُ. فإن وافقَ نبضُكَ نبضي، فأشير إليّ بعلامةٍ، وارفع لافتةَ القبول، حتى ولو كانت على هيئة ابتسامةٍ صامتة، سأفهمها حينها أن البابَ مشرعٌ أمام قصائدي لأتلوَكَ شعرًا وأغزلَكَ نثرًا.
مواقف الجبر في لحظات الانكسار لا تُنسى !!! كثيييرة اذكر منها ....موقفهما عند وفاة الوالد دفء، وفي حادث سيارة كان صوت و خوف صديقي و هو بينادي علي حسيته الأخ الي ما ولدته امي و صديقة أجلت حفل زفافها لحد ما اخف من الحادث
اللهم صلِّ على سيدنا محمد حبيبك المحبوب ومحبيه..... كما يرضيك ويرضيه...وحببه فينا وزدنا محبة فيه اللهم صلِّ على سيدنا محمد الفاتح لما اغلق... والخاتم لما سبق... ناصر الحق بالحق.والهادي الى صراطك المستقيم وعلى آله واصحابه حق قدره ومقداره العظيم.
إنّ المرء يكون أقرب إلى الحقيقة حين يكون غبيًا، إن الغباء يمضي نحو الهدف رأسًا، الغباء بساطة وإيجاز، أما الذكاء فمكر ومخاتلة ، إن الفكر الذكي فاجرٌ فاسد، أما الغباء فمستقيم شريف، لقد شرحت لك يأسي، وعلى قدر ما يكون الشرح غبيًا يكون الأمر أفضل في نظري". فيودور دوستويفسكيتوفيت الحين ?
تستوقفني التفاصيل الصغيرة مثل شخص يزيل نظارته ليفرك مآقيه الأنسيين بين السبابة والإبهام، أنتظر تلك اللحظة التي يعيد فيها النظارة وكأنه يستعيد الحاجزالذي يفصله عن الآخرين. جدتي كيف تزم شفتيها لإدخال الخيط في خرم الإبرة مستغنية عن مساعدتنا .. تفاصيل نسرقها من الحياة كمن يفتش في جيوب الموتى عن رسائل أو أي شيء يمنحه لذويهم كذكرى .
هذه ليست مجرد لوحة… بل هي قصة واقعية عن سقوط شخصية عظيمة من المنظور البشري …. إنظر إلى أسفل القارب قليلا … ستلاحظ شخصا غريقا لا يظهر منه سوى قدماه … هذا الشخص الغريق هو أبن أعظم رجل حرفي في البحار السبع ( صانع كل الاشياء ) في الاساطير الاغريقية… سجن الملك والده فصنع الوالد جناحان لإبنه لكي يحلق بعيدا عن جزيرة كريت .. لكن الابن اقترب من الشمس فذاب جناحاه و سقط غريقا …. اللوحة تتناول الموضوع من منظور واقعي…. حيث يأخذ فيها الأهمية المزارع ذو القميص الاحمر و الذي مشغول جدا بتوجيه حصانه لبدأ الحراثة … إلى أمامه الراعي مع ماشيته منشغل بتحري أحوال الطقس … شخص آخر على الجهة اليمين يصطاد الاسماك على نحو هادئ …. لم يبقى من أبن الحرفي -إيكاروس- سوى قدماه .. التي ستختفي قريبا و لا يعد له ذكرى بعد ذلك .. رسالة اللوحة : إن معاناتنا و مآسينا التي نخوضها لا تشغل المجتمع البشري بالشكل الذي نتوقعه و نخشاه الكل مشغول بحياته .. قد يلتفت إلى مأساتك لبعض اللحظات ثم ينتقل إلى حاجته… نحن مركز الكون في عقولنا فقط … قريبا جدا سوف ينسى العالم مأساتك و بأقرب مما تتخيل …. لذلك لا تدع هذا الوهم من أن يسيطر على تصرفاتك و نظرتك للمستقبل … إفعل الاشياء لإجل الله و لإجل نفسك و ليس لإجل أي شخص آخر ….. فالحقيقة لا أحد يهمه أمرك و الحياة تمضي … تماما كهذه اللوحة
تقلقني قليلاً الصورة التي يخلقها لنا الحب عن من نحب، الأمر الذي يشبه مرآة "سنو وايت": Mirror mirror on the wall, who's the fairest one of all? وبالطبع الإجابة واحدة لا تتغير.. بالطبع هم. إن الخوف أحياناً يتشكل في المواقف الصعبة، بأن يكونوا فكرة سحرية في رؤوسنا وحسب، فكرة مثالية كاملة يخلقها القلب ويسلط وسائله كلها لإقناعنا بأنها الحقيقة.. بينما حين تنكسر المرآة، تظهر وجوه لم نرها من قبل مطلقاً.. ولا تشبه المحبوسين بداخلها.
سأخبرك أمرا رائعا يحدث هنا دون غيره، رسائل الصباح تصلك من شخص لا تعرف من يكون ولكنه اختار أن يكون سببا في إشراقة شمس صغيرة بروحك، إنه لحدث إنساني عظيم ودافئ يجعلك تبدأ نهارك بحب وبسلام، بل أكثر من ذلك يجعل الكثير من الطاقة تتدفق منك دونما جهد أو تخطيط. رسائل الصبح قبلة على جبينك تخبرك أن الدنيا لازالت بخير???
As-tu déjà écrit un poème? Si oui, de quoi parlait-il?
Écrire la poésie ça demande beaucoup d sentiments et d’efforts j’ai essayé ? Mais Malheureusement ça me réussit pas Donc je me contenteDe la lire ...Pas l’écrire ?
قبل أن تُقرر الغوص بأعماق أحدهم وأن تشُق طريقك إلى ما وراء شخصيته وأفكاره التي يُبديها للجميع تأكد أنك مستعد لتقبل تقلباته وتناقضاته ومساوِئه كلها، فقد أبقاها بعيدًا عنك وأنت من اخترت البحث عنها... وفي ذلك يقول نيتشة: ”عليك أن تُقَدّر مدى الحقيقة التي يمكن ان تتحملها قبل البحث“.