أنا شخص بسيط أؤمن أن العلاقات خلقت للراحه للود والتفاهم واللين ف التعامل بيننا، لم تخلق للدفاع عن أنفسنا لتجميلها وللفوز ف معارك المناقشات، كلمة لطيفه كفيله بإنهاء أي خلاف لمجرد أنني احبك.. أنا شخص أبسط من تعقيد العلاقات الاجتماعيه??❤
مؤمنه جدا بان الذي يحبك يبحث عنك ف يومه الضيق أكثر من أي يوم آخر يشاركك أفراحه ومثلها أتراحه يرجع إليك مثل العائد من غربته يخاف أن يمسك ضيق أو أن يضيق عليك حنين فالعلاقات مأخوذه بالأفعال بالتمسك بالغفران بالتروي والتأني لا بالتجاهل والإستغناء واللامبالاه☀
تستحقين ان تكوني جميله لا ترضي بشخص يعاملك بقسوه تستحقين شخصا يعاملك برفق وموده شخص يزعجه الاشياء التي تزعجك ويفعل المستحيل من اجل سعادتك تستحقين شخصا يختارك من وسط الجميع ويؤمن بك يدفعك دائما الامام شخصاً يحبك كما لو كنت الانثي الاخيره ف العالم،ط شخصا لا يري غيرك وعندما يراكي تسقطين يكون هو اول من ينقذك من الوحل ويخرجك لاعلي السماء.???
وربما من تتكئ عليه كان يحتاج هو الآخر من يسنده ، ربما كان يقاوم السقوط ويتحمل عبئا مضاعفا يقول كلاما قليلا لا بأس بخير، سنعبر ونصل.. لم تكن تشعر.، ولم يكن يبوح???
الحب هو ? - حين وقع عبد الله بن عمر العابد الزاهد التقي في حب جارية له وكانت تحلّ له في تلك الفترة تعثرت يومًا في مشيتها فوقعت ، لم يحتمل الموقف وظل يمسح لها التراب عن وجهها بيديه قائلًا : " فداكِ نفسي وروحي " ?- وحين يروي مسروقًا أحد علماء الحديث حديثًا عن عائشة فيقول " عن الصديقة بنت الصديق حبيبة رسول رب العالمين " ?- الحب هو بُكاء أبو العاص بن الربيع على موت زينب رضي اللهُ عنها ، فيقول لرسول الله : " واللهِ ما عدتُ أطيق الحياة بعد زينب "ثم مات بعد موتها بسنة?- هو قول جعفر بن أبي طالب لزوجته أسماء بنت عميس كلما رأها " يا حبّة القلب " ، وكانت هي تتحرى موضع قدمه لتضع قدمها مكانه ، وكيف لا ؟ والقلب يتبعُ القلب ?- هو قوله صلى الله عليه وسلم " أتغارين عليّ يا عائشة ؟ " فتقول : " ومالي لا يغارُ مثلي على مثلك يا رسول الله ! " ?- حين كانت تحمل أسماء بنت أبي بكر النوى فدعاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لتركب خلفه تخفيفًا عنها ، و لأنها تعلم غيرة الزُبير بن العوام رفضت .. فجائت الزبير وقالت له : لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه نفر من أصحابه فأناخ لأركب فاستحييت منه وعرفت غيرتك? فقال : واللهِ لحملك النوى كان أشد عليّ من ركوبك معه "))- وهو قول الرافعي رحمه الله : " لا يصح الحب بين اثنين إلا إذا أمكن أن يقول أحدهما للآخر : يا أنا ?- الحب حين قال أبو السائب المخزومي ـ الذي يصفه ابن القيم بأنه من أهل العلم والدين - متعلقًا بأستار الكعبة : " اللهم ارحم العاشقين وقوِّ قلوبهم ، واعطِف عليهم قلوب المعشوقين "واللهِ ما كان الحب بكثرة الوصل ، ولا بجميل الكلمات خلسة ، إنما الحب ما وقرَ في القلب وأبى الخروج إلا في كنفِ الله ، قد أفلح من اتخذ لذلك سبيل .. وضلَ من اتخذ لغير ذلك سبيلاً . ?