عندما فررت هاربة من ضجيج تفكيري ذهبت أبحث عن أحد أشكو له" وجدت أن قيام الليل و الجلوس والخضوع بين يديه سبحانه في جوف الليل هو الملجأ والامان الذي يحتضنني" ويمسح ع قلبي فيريحني" فأدركت ان ربي فقط هو السند الذي لايمل من حديثي ولايسأم من شكواي ولايعايرني بهمّي ..فهو الرؤوف الودود سبحانه"