عندما فررت هاربة من ضجيج تفكيري ذهبت أبحث عن أحد أشكو له" وجدت أن قيام الليل و الجلوس والخضوع بين يديه سبحانه في جوف الليل هو الملجأ والامان الذي يحتضنني" ويمسح ع قلبي فيريحني" فأدركت ان ربي فقط هو السند الذي لايمل من حديثي ولايسأم من شكواي ولايعايرني بهمّي ..فهو الرؤوف الودود سبحانه"
هذه رسالتك اليوم
سيفاجئك الله قريباً بشيء دعوته اياه كثيراً ، سيستجيب لك ويحقق دعواتك سيجعلك تسجد شكراً وتبكي فرحاً ان الله على كل شيئ قدير
سيستجيب ما دمت تؤمن انه سيستجيب ، 💫🖤