يحتاج الإنسانُ إلى إنسانٍ بسيطٍ جدا مثله، طبيعي إلى أقرب درجة، عاديّ لا يملك قلبًا ثانيًا ولا يدًا ثالثة، خفيف الروحِ، خفيف الظل، ثقيل الحضور، ثقيل الوجود، عازفٍ على طبول الحرب أغاني الحب، يعرف متى يلين وكيف يلين، يخفض جناحه حين تنقطع الأيادي، ويطيل النظر حين يغض الآخرون أطرافهم، ويبوح حين يصمم الجميع على السكوت. .. يحتاج كلٌّ منا إلى شعور "الانبهار"، هل فعلتَ شيئًا؟ لا، لكنني منبهر بك، هل طِرتَ من فوق جبل؟ لا، لكنني أرى جناحيك، هل أنتَ مخلوقٌ من نور؟ لا، من طينٍ لازب، لكنني أراك ملاكًا، هل أنتَ أكثر من فردٍ واحدٍ؟ لا، لكنني أجد فيك تعداد السكان ومواليد العالم. .. هل يحتاج كل منا أن يكون "محمود درويش" للذي يحبه حتى يحبه؟ لا، إنما يحتاج إلى أن يكون "درويشًا" بِمن يحبه، فقط.-يوسف الدموكي
لو ما كانت الأشياء إلنا ليش حتى يلتقي طريقها ب طريقنا !؟??
وليه حكمت إنها مش إلنا؟ ومش كل اشي بطريقك هو إلك الناس بتتلاقى وبتتفارق بتروح وبتيجي هاي سُنّة الحياة نِعمِل إيه يعني ? إذا بدك إشي حاول/ي كثير عشانه عالأقل.
- اللهُم شيئًا لطيفًا، مُفاجئ غير مُخطط له، يأتي من دون توقع، شيء جميل مُفتقد، منسي، يكسر الروتين المُهلك، و يُرجع الهمة، يُبعد الغمه، شيئًا يُسعد القلب يا ربّ.?
ياهه كيف من كتابتك للجملة حسيت إنّك حدا لطيف/ة والله ???? مين ما كنت أو كنتي، صدقني ما في حدا حواليك باله مرتاح أصلاً، ودائماً حط ببالك إنّه الحمدلله أنا مشاكلي وهمومي ولا إشي، وبقدر عليها بإذن الله، وما في إشي بيضل على حاله مهما حسيت إنّه خلص ما رح يتغيّر و رح يأثر على حياتي، لا ما في إشي رح يأثر على حياتك طول ما إيمانك قوي، وطول ما إرادتك بتتجدّد بعد فترة يأس وتعب -تكون قصيرة-، مع كل نفس الله وهبُه إلك ومع كل النّعم اللي عندك واللي بتنساها دائماً وبتنسى تقدّرها لازم تفهم إنّه إنت بخير كثير، وأحسن من كثير كثير غيرك، ولازم تحط ببالك إنّه إلك إشي بالحياة، حتّى إبتسامة بتجبر خاطر حدا فيها لو بالشارع هي رح تجبر بخاطرك بالأول و رح تغيّر كثير بدون ما تحسّ، ما تستهين بحالك أبداً، إنت حدا مميّز. ⭐️ الله يهدّي بالك ويعطيك تَ يرضيك?
• بيننا مسافَة الأرض، كيفَ لي أن أقول لك لا تحزن بشكلٍ لا يجعلُها تبدو لا مُبالية؟ كيفَ لا يضيع توحّدي مع أحزانكً في لُطفِ رسالة؟ كيف احتضِنك يا ضوءَ عيني حتّى لا تنامَ حزيناً، ولا وحيداً، ولا خائفاً؟ ?
- " ويبقى السّؤال: لماذا من بين آلاف الوجوه التي تعبُرُنا لا نسقُط في حبّ إلا الوجه الذي لا نملكُ رؤيته إلا بِشَقّ الأنفُس, لماذا من بين كلّ الأكتاف المُلاصِقة لنا لا يسقُط رأسُنا إلا على الكتف الذي بيننا وبينَه مسافةُ الأرض كلّها !. "
- "نكتب ونتحدث دائمًا عن اللحظات التي خذلنا فيها الآخرون، لكننا نادرًا ما نتحدث عن اللحظات التي خدلنا فيها أنفسنا، وهي كثيرة.. جدًا، ربما لأن لوم النفس قاسي للغاية. مثل اللحظة التي قررت ألا تُقدم على هذه الخطوة الهامة في حياتك العملية فقط لأنك تكاسلت، مثل اللحظة التي قررت ألا تفصح فيها عن مشاعرك لأحدهم لأنك أجبن من أن تفعلها، مثل اللحظة التي أصررت على معاودة التحدث لهذا الشخص الذي تعلم تمامًا في قرارة نفسك أنه لا يحبك ولا يهتم بك على الإطلاق، مثل اللحظة التي قررت أن تعترف بخطأ لم تقترفه فقط إرضاءًا للآخرين، أو تجبر نفسك على فعل ما ابتغاءًا لنيل محبتهم.. ألم أقل لك أنها كثيرة؟"
ترا "الحب" كلمة كبيرة هاد اللي بتحكي عنه إسمه إعجاب وبالشخصيّة أو الشكل غالباً..الحب بكفيهوش شهر ولا خمسة ولا حتى سنة! بدو تعامل، بدو مواقف، بدو وقفات، بدو مشاكل، بدو كثير تَ يثبت معك إنه حب لما تعرف كل عيوب الشخص ومحاسنه رح تحبه رغم عن كل شي فيه "لهفة البدايات مش حب" وفي قصة بتحكي "اللي ما غاصوش بالبحر محبّوش " ترخّصّوش الحب باليز ي جماعة ???