يجماعه واحد صحبي موبايله اتسرق و كان فيه ميمورى عليه صوره وصور مامته و صور قرايبه و كمان صور البنت اللى كان بيحبها كان عليه صور بنات صحابه ف الكليه و كدا فالسؤال هنا هل هو كدا الله اعلم الحرامي هيفتح الميمورى ولا هيرميه بس هو كدا عليه ذنب او اثم من ربنا بسبب الصور بتاعت صحابه البنات و كدا ؟
اعتقد اي حد بيسرق موبايل بيبقي غرضه يبيعه وياخد فلوسه وحتي لو فتح الميموري مش هيهمه غير ان معاه موبايل ولو معمول باسورد هيلجأ لمحل ويفك الباسورد ولو صاحب المحل ذكي هيفهم انه مسروق ف ينزل بةست ويمكن يلاقي الموب انما لو دة كله محصلش يبقي مفيش ذنب ولا حاجة دة غصب عنه😅