بيعتمد علي البنت وطريقه تربيتها ف بنات بتبقي عينيها مليانه يعنى اي حاجه هي عاوزها بتجيبها أو أهلها بيجبوها لها ف مش بيفرق معاها فون جديد وفي بنت أهلها أي حاجة تطلبها يقولوا لها لما تتجوزي أو تتخطبي فبتبقي حاطه آمالها علي الشخص اللي هتتخطب ليه أنه يجيب لها دهب كتير و فون جديد وخروج وفسح
برأيكم إيه أكثر شيء محتاجه الجيل الحالي؟ اذكروا شيء واحد في كل جانب ( نفسي، عملي، ديني)
التربية الصحيحة علي الدين يعني نستبدل كلمة عيب ب حرام بدل ما هو شي مكروه من المجتمع لا دا ربنا حرمه ف اكيد الشخص هيجاهد نفسه علشان يبعد عن الغلط دا .... رقابه الأهالي وأنهم فعلا يربوا ويتابعوا ولادهم بجد اغلب الأهالي دلوقتي التربية عندهم الفلوس ودلع الاولاد والتليفونات بدون مراقبه والاب معتمد علي الام والام مش متابعه اولادها اللي محتاجين رقابه وتوعية لحد ما يكبروا ويبقي عندهم الوعي الكافي اللي يواجهوا بيه المجتمع .... يتركوا ل الاولاد مساحه ف اتخاذ القرار ف حياتهم مع نصح لو احتاجوا ويخلوهم يعتمدوا علي نفسهم بنسبه ما ... يعلموهم انتقاء الأشخاص اللي ف حياتهم وانتقاء القدوه يعني مش اي حد مشهور وغني يبقي قدوه و يعودهم علي عزة النفس وتبقي عنيهم مليانه .... البنات بالذات الاهل مفروض يغمروهم بالحب والحنان والاهتمام علشان مش يدورا عليه برا مع الغرباء
فإذا احتدَمت المعركة بين الحقّ والباطل حتى بلغت ذُروتها، وقذف كل فريق بآخر ما لديه ليكسبها، فهناك ساعة حرجة يبلغُ الباطل فيها ذروة قوته، ويبلغ الحق فيها أقصى محنته ، والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحوّل، والامتحان الحاسم لإيمان المؤمنين سيبدأ عندها، فإذا ثبت تحوّل كل شيء عندها لمصلحته، وهنا يبدأ الحق طريقه صاعدًا، ويبدأ الباطل طريقه نازلًا، وتقرّر باسم الله النهاية المرتقبة. فالدعاء الدعاء لإخوانكم ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين 💚محمد الغزالي