of cooking, cleaning up, and growing up kids. Allah says "but do some good act for yourselves beforehand." which includes expressing your love, thanking her for her efforts, and taking part in the responsibility as the prophet (PBUH) was doing. There still many believing wives, don't generalize.
Check up what are the shortcomings in your spousal life cuz the believing, grateful wife doesn't neglect her appearance and ornaments except for oppression she feels or pressure she suffers from. You cant ask her to adorn herself and only know her in bed while leaving her taking the responsibility..
شيخَنا لو أنّي أحب أن يرَى والديّ ما أنا عليه من الطاعة والعبادة وأحيانا أتعمد ذلك لأنّهما يفرحان وتقر عينهما إذا رَأيَانِي على حالٍ حسن فهل هذا يُعَدُّ رياءً؟
أرجو أن لا يكون، بالعكس فيه بركة دعاء الوالدين وبرهما.
انا بدور علي حد يديني قرض حسن ميسر الدفع علي فترة طويلة عشان اسد بيه ديوني ويكون بالورق عشان يضمن حقه.
المشكلة ان ثقافة القرض الحسن مش موجودة في مصر وكل مادور الاقي الناس عايزة تتبرع عشان تسد ديوني وانا مش عايز تبرعات.
كيف هذا وقد قال العلامة ابن العثيمين: أنه صحيح بكافة طرقه وتلقي الأئمة له بالقبول وقال أن العلماء قبلوه وأثبتوه في بعض كتب العقائد؟!!
وقال أن النبي بين أن الفرقة الناجية هي (الجماعة) الذين اجتمعوا على ما كان عليه النبي وأصحابه من عقيدة وقول وعمل فمن التزم بذلك ظاهراًوباطنا فهومن هذه الجماعة الناجية.
افترقت اليهود والنصارى ده صحيح وتفترق أمتي فيه طرق جيدة زيادة "كلها في النار" إلا واحدة لم تصح بسند واحد. ولو قبلنا إسناده، فالمتن مشكل, يخالف الآيات والنصوص الصريحة، فهل "في النار" يعني خالدين فيها؟إما نعم، فهذا تكفير لفرق المسلمين، سواء المعتزلة أو القدرية أو المرجئة أو الخوارج، وأهل السنة مجمعون على بطلان ذلك، متفقون على أن كل من مات على لا إله إلا الله لا يخلد في النار.وإما أن يكون دخول النار دون الخلود، فيكون السؤال، هل هناك فرقة مضمون كل أتباعها عدم الدخول في النار؟ إن قلنا نعم، فهذا يعني الأمن من مكر الله، وهو مذهب المرجئة وإن قلنا لا، فهو يؤدي إلى حالينإما أن نرد هذه الزيادة الحديثية لتضارب طرقها، كما فعل بعض العلماءأو نأوله تأويلا يخرجه عن معنى الحديث، فنقول من اعتقد اعتقاد الفرقة الناجية فلا يدخل النار باعتقاده، ولكن قد يدخل النار بسبب ذنوبه، وكذلك من اعتقد اعتقاد فرقة غير الجماعة فهو يدخل النار باعتقاده، إلا لو كان له أعمال صالحة أو ابتلاءات مكفرة تنجيه فنصل إلى نتيجة وهي: أن من شهد أن لا إله إلا الله فهو من أهل الجنة، وقد يدخل النار لنقص في إيمانه إما بسبب سوء في القول أو الفعل أو المعتقد.وهي نفس النتيجة التي يصلها سواء من رد الحديث أو قبله بتأويله من أهل السنة.قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "فمن كفر الثنتين والسبعين فرقة كلهم فقد خالف الكتاب والسنة وإجماع الصحابة والتابعين لهم بإحسان، مع أن حديث " الثنتين والسبعين فرقة" ليس في الصحيحين، وقد ضعفه ابن حزم وغيره، لكن حسنه غيره أو صححه، كما صححه الحاكم وغيره"
كنت مرتبط ب بنت وخليتها ترفض كذا عريس من ٦ شهور ومن ٥ ايام تقدمت لخطبتها ولكن حاسس اني مش فرحان او مبقتش احبها زي الاول اوقات كتير بفكر اسيبها هي طيبه ومحترمه جداً ولكن اوقات يجيلي احساس اني ممكن الاقي حد احسن
لم يكن هذا ليحصل لولا كثرة مخالطتك لأخريات. غض بصرك واحفظ فرجك واستعفف، يبارك الله لك في حلالك.
إذا تغيرت قيمتها جدا، فلا بأس بالتراضي بين الطرفين، فمثلا يقول قيمتها في ذلك الوقت كانت ٢٠٠٠ بيضة، أو ٢٠٠ كيلو رز، أو ٢٠٠ دولار أمريكي، أو ٣ جرام دهب مثلا... دلوقتي الحاجات دي بتسوى ١٠٠٠٠ جنيه مثلا بدل ١٠٠٠. فيتفقان على أن يرد سبعة أو خمسة، إلخ. لا حرج إن شاء الله. بهذه الصورة لا يكون قرضا جر نفعا، هو فقط لم يلحق ضررا بالغا بالمقرض.
خد دي: عبارة "كلها في النار إلا واحدة" اللي في آخر الحديث: لا تصح في أي رواية إلى النبي صلى الله عليه وسلم.وقد انكر هذا الحديث عدد من الأئمة منهم ابن تيمية وابن حزم.
من قال بجواز كشف الوجه واليدين فقد أجازه، لأن من المعلوم أن للمرأة أن تكتحل وتختضب في بيتها، وكحلها وحناؤها يبقى بعد ذلك زمانا، وستخرج بعد ذلك ولا يمكن إزالته.أما عند العلماء الذين يرون وجوب تغطية وجه المرأة ويديها عن الأجانب، فإظهار الكحل والحناء والخاتم محرم.
How can I be a good person and stop doing bad,wrong things?
There's no a black or white when it comes to people's overall actions. To become better, follow these two formulas: 1. Increase the good things you do gradually, and decrease the bad things you do regularly. 2. Let your today be better than your yesterday.
قال تعالى: ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منهاعنابن مسعود- رضي الله عنه - قال عن الزينة هنا: السوار والدملج والخلخال والقرط والقلادة.وهناك أقوال كثيرة من الصحابة والسلف في تفسير هذه الآية لكنهم يتفقون جميعا على أن القلادة هي من الزينة المنهي عن إبدائها لغير المحارم. لأنها على الرقبة والصدر، وكلاهما واجب سترهما، فقال سبحانه: ولا يبدين زينتهن، كناية عن غاية الستر. يعني لم يقل ولا يبدين الرقبة والصدر والذراعين والساقين إلخ، بل حتى الزينة التي توضع على الجسد لا يجوز أن تبدى. والاستثناء إلا ما ظهر منها المقصود به عند الجمهور هو الوجه واليدان، وما عليهما من كحل وحناء وخضاب وخاتم.