ثانيه واحده.. هما لي يعملوا امتحانات الأدبي بينك واحنا ازرق اي الظلم دا 💔
علمي رياضة أخضر هه!
.....
.....لم أشعرْ بتلك الكمية من العجزِ إلّا اليوم،، فلا أعلمُ إنْ كنتُ قد أدركتُ المعنى الحقيقى للموت....و لكن كل ما أدركتُه أنّ الموت لا ينتظرُ أحدًا .....ولا يهتمُ لأحدٍ... إنه قدرُنا ..القدرُ الذى ينتظرُنا جميعًا .... ،،و نعم..جميعُنا نعلم تلك الحقيقة....و لكنّ القليلَ منْ يُدركُها ...فصعبٌ علينا نحن البشر أن ندرك أننا يومًا ما سنكون فانين لا وجود لنا تحت الترابِ وحدَنا سنكون ولن يتبقَ مِنا إلا أعمالُنا أمّا الجسد فستتناثرُ بقاياهُ مع الريحِ إلى أنْ يأتِ يوم الدينِ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ .......،،و كما قلتُ نعلمُ جميعًا ذلك و لكننا نتناسى و نُغمضُ أعيُنَنا عن الحقيقة الوحيدة فى حياتِنا......نُشغلُ أنفسَنا بملذاتِ الدنيا دون إدراكِ حقيقتِها الفانيةِ و نهايتِها الحتميةِ التى ستنتهى بالموتِ...،،، فعلينا أن نعلمَ أنّ الموتَ قد يأخذُنا من تلك الحياةِ فى أيةِ لحظة دون القدرة على تأخيرِ الموت و لو للحظةٍ واحدة....،، لا أقولُ لكم أنْ تخافوا من الموتِ فهناك فرق ما بين الخوفِ من الموتِ و إدراكِ حقيقةِ الموتِ....،،فعلينا أنْ نعلمَ مدى عجزِنا أمام الإرادةِ و القدرةِ الإلهية ...،،و أننا قد نرسب فى أهم اختبارٍ لنا فى هذه الدنيا دون فرصةٍ أخرى للإعادة.....،،، فكلُ ما علينا يتمُ تلخيصُه فى طاعةِ الله و تركِ أثرٍ طيبٍ و حسن ِ معاملةِ من نعرفُهم و بالأخصِ أحبائنا فمن يعلمُ منْ مِنّا سيُغادرُ أولًا .... فاللهمّ ارحم موتانا و أموات المسلمين أجمعين ...
ياجماعه ضرورى لو تعرفوا اسم برنامج بيقراء قران ببطئ بحيث ال مش عارف يقراء القران يردد وراءه كل آيه؟!
ممكن تسمعى القرآن الكريم بصوت الشيخ عبد الباسط عبد الصمد تجويد ممكن تقدرى تلاحقيه ،،+ فى تطبيقات ممكن تنزلى عليها القرآن الكريم mp3 بصوت أى شيخ مثلًا بعدها تبطئيه هو فى تطبيق اسمه "إدارة الملفات حمل" اللى اعرفه إنه متوفر على ال AppStore لكن معرفش إذا كان متوفر على Google play ولا لأ.
ربنا يعينا و يوفقنا إن شاء الله ،، أهم حاجة إن إحنا نذاكر و نعمل اللى علينا و إن شاء الله هننجح ،،أهم حاجة نثق فى ربنا و فى نفسنا... يا رب وفقنا كلنا يارب فى الامتحانات اللى جاية دى و يعينا و ننجح يا رب اللهم تقبل 🤲🏻
الصورة عبقرية جدًا 👏🏻👏🏻👏🏻،، بتجمع بين ثلاث عقليات لولاهم ما كانت كل الاكتشافات العظيمة دى 👏🏻♥️،، لكن إحنا شايفين أينشتاين و ستيڤن هوكينج بس 😅،، العقلية الثالثة و هو نيوتن لو لاحظتم التفاحة فى إيد أينشتاين ،، و النسبية العامة بتحتوى على ثابت الجذب العام و اللى وضعه نيوتن ،، و معادلة إنتروبيا الثقب الأسود بتحتوى على ثابت الجذب العام برضو و اللى هتلاقيها فى الصورة دى ...👏🏻👏🏻👏🏻بجد عبقرى جدًا مصمم الصورة ..♥️ فسبحان الله اللى ألهم البشر باكتشاف شئ عظيم زى ده و اللى يخلينا نتفكر و نتأمل و نقول إن الكون العظيم ده أكيد لِيه خالق ♥️♥️و خالق عظيم جدًا ♥️♥️
""وَ يُخرِجُنا اللهُ من الظُلُماتِ للنور وَلكنّنا نُُصرُ على البقاءِ فى الظُلُماتِ...🙃"" فاللهمّ يا رَب ابقِنا فِى نُورِ طاعتِك و ابعِدْنا عَن ظُلُماتِ معْصِيَتِك..♥️🤲🏻
بكره الEmoji ده جدًا (🙂) بحسه مكتئب كده و اللى هو بيقول أنا ببتسم بس أنا جوايا زعلان ،، فلما بشوفه فى منشور أو رسالة ممكن اتضايق و أحس إن اللى كاتب كده متضايق 😅😅 حاسة إن ده over منى شوية بس عادى 😅
لا توجدُ أسباب تجعلنى كذلك ،، فأنا صامتةٌ و أحبُ الصمتَ منذُ نعومةِ أظافرى ،،فقلّما ما كنتُ أكوّن صداقاتٍ أو ما إلى ذلك ،،فقد تعودتُ أن يسكننى الصمتُ و الهدوء،، فقد تجدُ الدنيا صاخبةً ممتلئةً بالناسِ من حولِك و لكنْ يكون بداخلك عالمٌ آخر ،،عالمٌ مفتاحُه الصمت ،،نعم إنه الصمت و لكنْ إذا تعمقتَ فى الأمرِ فستجد أنّ الصمتَ مفتاحٌ لعالمٍ آخر ملئ بالصخب و الضجة فكيفَ ذلك؟!،،كيف للصمتِ أنْ يكون سببًا للضجة ،، ولكنّ حقيقة الأمر إنها ضجة داخلية ،ضجةٌ لا تُحدثُ إزعاجًا إلا لك أنت ،، من الممكن أنْ تجدَ أنّك لست محبًا لذاك الإزعاج و لكنْ فى نهايةِ الأمرِ تعلمُ أنّ هذا لم يكن إزعاجًا بل كان لغةً لذاك العالم ،، لغةً تعبرُ بها عمّا بداخلِك ،، فتصبحُ تائهًا فى عالمك الآخر وسطَ مشاعرِك وسطَ أحلامِك وسطَ أهدافِك التى لا تعلمُها وسطَ أقوى محاربيك ألَا و هى نفسك ،،كلُ ذلك أمامَك لا تعرفُ إذا كنت ستقدرُ على نفسِك أم ستحدد أهدافك أم ستظلّ كذلك تائهًا لا جدوى من حياتِك ،،،،، لحظةُ صمت كهذه جعلتك تفكرُ بصدقٍ،، لذلك كثيرًا ما أفضّلُ الصمت فإنه يجعلنى أفكر و استخدمُ عقلى ،،كثيرٌ منّا يفتقد تلك اللحظة التى من الممكن أن تغيرَ حياةَ أحدِهم و لكنّ الأمرَ بسيطٌ للغاية فكلُ ما عليك هو بعضُ الصمتِ.......
مجتمعنا فيه ناس تحبط الشخص شلون تتعاملون معاهم ؟ 🙄✋🏻
يااااه ،،سبحان الله زى ما يكون السؤال ده فى وقته جدًا ،، و الأسوء لما يكون الشخص ده من أقرب الناس ليك و لما يكون الإحباط ده من تفكيرنا إحنا سواء بسبب تأثير الناس دول علينا أو بسبب أفكارنا الذاتية ،، الحل كله بيتمثل فى التجاهل ،، تجاهل كل الأفكار السلبية اللى بيأثّروا عليك بيها بس فى حاجة هى إن فى فرق بين الإحباط و بين إن فى حد عايز يوعيك عن حاجة و ده برضو يرجع لتفكيرك بأه بس الأهم إنك تبقى عارف الصح من الغلط كويس عشان تعرف إذا كان ده فعليًا إحباط ولا حاجة لمصلحتك ،،فتجاهل الإحباط ده و تدعى ربنا إنه يصبّرك على الناس دى و ديمًا خليك متفائل و عندك أمل *قال الرسول صلى الله عليه و سلم* ((تفاءلوا بالخير تجدوه )) ،،و اعرف إنك مادام بتتعب و تعمل اللى عليك مهما قابلت من تحديات و من إحباط فإن شاء الله هتوصل ،،شوية بديهيات بس حطها ديمًا فى دماغك خليك فاهمها بلاش تبقى فى دماغك و خلاص بمعنى ((أيوة أنا عارفها لكن مش بعمل بيها)) متخليش أبدًا الإحباط يمنعك تعمل حاجة إنت عايزها ،، توكل على الله و ثق فى ربنا و فى نفسك و إن شاء الله "كله خير"
الحياة واحدة ،، فكل فرصة قد ضيعتها لن تعود مرةً أخرى ،، فتمتع بحياتك و اغتنم الفرصة .......بل اصنعها أنت و افعل ما شئت و لا تهتم لأحد مادمت تفعل ما يرضى الله سبحانه و تعالى .🌸
لا أعلم لماذا أكتب تلك الكلمات الآن ...و لكننى أشعر أن بداخلى العديد من الأشياء التى أريد أن أرتبّها بداخلى حتى و إن لم يقرأها أحد فهذا ليس اهتمامى ،،إنما هى خواطر أعبّر عنها بكتاباتى،، أعلم أنّ المستقبل آتٍ و أعلم أننى أيضًا لم أفعل ما يستحقه مستقبلى منى ،، أعلم بداخلى أنى فتاةٌ عادية و لكن البعض يرانى غريبة لا أهتمُ لرؤيتهم لى و لكنّى أريد أن أعلم مادمتُ أنا على الصواب و أعلم ذلك فلم يرونى غريبةً عنهم ،،أرى نفسى اجتماعية و لدىّ العديد من الصديقات و لكنّى بداخلى أرى نفسى غريبة عنهم ،، كلما اقتربتُ منهم تذكرتُ أنّى لست مثلهم ،، أفكار متناقضة أليس كذلك ؟؟؟،، إننى مثلما أنا عليه و لكننى أتغير بزيادة تلك الأشياء الجديدة مع الاحتفاظ بأنا القديمة ،، لستُ انطوائية لا أمرُ بحالة نفسية سيئة و لكننى أشعر بأنّ الكثير من المسئوليات أتهرب منها سواء كان لنفسى أو لغيرى أمامى الفرصة و لكن لا أعلم ،، دائمًا ما أذكّر نفسى بحلمى و أتمنى من الله أن يحققه لى و لكن يجب السعى ،، يجب أن نفكر ،، أشعر أننا وصلنا لدرجة عدم الرغبة فى التفكير أو مواجهة حياتنا حتى نجد أن العقبات تراكمت و الحلم أصبح مستحيلًا ،، نرضى بما نحن عليه و لكن دون رغبةٍ فيه ،، لمَ نحن كذلك لمَ وصلنا لتلك الدرجة من السلبية ،، حتى أصبح الأشخاص السلبيون هم الأشخاص العادية أو المنتشرة و أعنى هنا سلبية الرأى و التفكير من ناحية "استمتع الآن و لا تهتم للغد"،،، لا أعلمُ إن كانت عدم المبالاة شىء جيد أم لا و لكننى أشعر أننى أصبحت لا أبالى بشىء و أشعر أنها كالمناعة ضد كل صدمات الحياة ،،، فرص الحياة متاحة و لكن أحيانًا لا نراها لأننا لم نفكّر بها بالرغم من وضوحها أحيانًا و لأننا نسعى لإرضاء الذات الشهوانية دون التفكير ولو لحظة أنّ كل ذلك سنندم عليه يومًا ما ،،،، أحمدُ الله أنى أكملتُ كتابةً حتى الآن و لم أقم بمسح ما كتبته كله ،، أعلمُ أنها أفكار عدة لم أرتبّها و لكننى قمت بتوضيحها لنفسى على الأقل ،،، و أنهى كلامى بافعل الصواب مادام يرضى الله سبحانه و تعالى ولا تهتم للآخرين فهم ليسوا آلهة.. (عذرًا على الإطالة ) لكل من يقرأ. خواطر ما بعد منتصف الليل حتى الفجر*
3 سنوات لاتستطيع الملائكه الانتهاء من كتابه حسناتك : لا اله الا الله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون ..تخيل لو قمت بنشرها ورددها العشرات بسببك؟ انشرها بدون ماتطلع اسمك.... اتمنى ان تعود لي 💛👑